الزاهر
18-05-2010, 10:08 PM
بطلب من الحاج علي للإدارة نعرض بين أيديكم إعلان ترشحه:
بسم الله الرحمن الرحيم
كنّا دائما معكم وسنبقى بإذن الله تعالى
حلمنا..أن نحقق أحلامكم
أهالي بلدة القلمون الأحبة والأوفياء... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد التزكية التي نلتها في الدورات الماضية.. وعبارات التأييد والتشجيع.. ونظرات الرضا .. ونزولا عند رغبة الأهل والأحبة.. وبما أن أهالي البلدة أوفياء يحفظون الود والجميل لمن ضحى بوقته، وسعى ليل نهار على راحة وأمن وسلامة البلدة، وقام بمهامه بكل صدق وأمانة وإتقان، ولم يغلق بابه دون أحد، ولم يتوان عن حل المشكلات..
أعلن للمرة الثالثة على التوالي ترشيحي لمنصب مختار بلدة القلمون. يحدوني الأمل أن أكون عند حسن ظنكم ... وأن أحظى بتأييدكم ودعمكم وتزكيتكم.. لأكمل المسيرة لما فيه خدمة ومصلحة وسلامة أهلي وأحبابي وأبناء بلدتي..
ومن باب البيان لا الامتنان أقول: سنوات تصرّمت وطويت إلى ذاكرة التاريخ، وهي شاهدة لنا أو علينا بما أودعناه فيها، نتمنى أن نكون قد وفّقنا خلالها لتنفيذ ما وعدناكم به، فقد حاولنا أن نكون على مسافة واحدة من الجميع .. وعملنا مع جميع الهيئات الفاعلة من جماعات وأندية وعائلات لما فيه المصلحة العامة.. وكنا سدا منيعا في وجه من يهدد أمن واستقرار البلدة الوادعة.. وحاولنا وضمن الإمكانيات وبالتنسيق مع اللجان الخيرية والتعاون مع المحسنين الكرام أن نمسح عضات الفقر التي ابتلي بها بعض أبناء بلدتنا.. والخلافات الزوجية والعائلية أعطيناها حقها ووقتها بالتنسيق مع أهل العلم والدراية وتحملنا الأذى والمشاق في سبيل التوفيق والإصلاح وبيان وجه الحق، ولكن الحق لم ولن يترك لقائله صاحبا، ومع ذلك فالحق أحق أن يتبع.. وقضايا الشباب ومعاناتهم لم تغب عن أذهاننا ونحن نحاول ولن نيأس أن نؤمّن لهم المستقبل الزاهر وفرص العمل والمسكن والطبابة.. وسنقرع أبواب الفعاليات وأصحاب الأموال حتى يتحقق الحلم الذي يعود بالنفع والخير على الشباب والشابات..
هذا غيض من فيض مما أحببت بيانه فما كان فيه من خير ونفع وسداد.. فبتوفيق من الله تعالى أولا، ثم بدعمكم وتوجيهاتكم وإرشاداتكم .. التي لم نتغافل عنها أو نستصغرها في يوم من الأيام، وما كان من خطأ أو تقصير فمنا ومن الشيطان ونستغفر الله تعالى منه كما نعتذر إليكم منه.ونسأل الله تعالى أن يعيننا على التدارك والتصحيح والتقويم...
لذلك فإني أضع بين يدي أبناء بلدتي الأكارم خبرتي وإمكانياتي المتواضعة، فمبادئنا السامية التي نعيش من أجلها لا تتوقف عند منصب، ولا تنتهي بانتهاء مرحلة معينة.. فشعارنا الخدمة والتضحية والبذل في سبيل هذه المبادئ والقيم، ولن يخبو أوار هذه المبادئ ولن تنطفئ جذوة هذه القيم.. ما دامت الروح في الجسد، والهمة عالية، والعزيمة قوية..
فمن عاش لنفسه عاش صغيرا ومات صغيرا، ومن عاش لغيره عاش كبيرا ومات كبيرا.
وكلي ثقة وتفاؤل واطمئنان على مستقبل البلدة الحبيبة ومن فيها من أهل وأحبة، طالما أننا سنضع مصلحة البلدة فوق كل الاعتبارات.. وطالما أن المقاييس لن تخضع للضغوط الشخصية أو العائلية أو المحسوبية.. وطالما أن المعايير لن تتجاذبها الأهواء والشبهات والشهوات.. فهذا يعني أن الاختيار سيكون على أساس الكفاءة والخبرة والعلم والمعرفة... ولا خوف عند ذلك على بلدة العلم والعلماء لأن الذين سيتسلّمون زمام أمورها بكفاءاتهم وخبراتهم وتقواهم وحرصهم على مستقبل البلدة، لن يذهبوا بالبلدة إلى المجهول بل إلى العلم والازدهار والنور، ولن يفرطوا في حفظ الأمانة الغالية التي تصدروا لها، ولن يتهاونوا في حمل المسؤولية الكبيرة الملقاة على عواتقهم...
نسأل الله تعالى أن نكون منهم فقد كنا دائما معكم وسنبقى بإذن الله تعالى.
ملاحظة: في المرشحين كلهم الخير والبركة، ولا نزكي على الله أحدا، ولم أتحالف مع أحد منهم، وأسأل الله تعالى أن يوفق الجميع لما فيه المصلحة والنفع والخير والسداد، والكلمة لكم يا أحبابنا.
أخوكم وولدكم البار علي الظنط
بسم الله الرحمن الرحيم
كنّا دائما معكم وسنبقى بإذن الله تعالى
حلمنا..أن نحقق أحلامكم
أهالي بلدة القلمون الأحبة والأوفياء... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد التزكية التي نلتها في الدورات الماضية.. وعبارات التأييد والتشجيع.. ونظرات الرضا .. ونزولا عند رغبة الأهل والأحبة.. وبما أن أهالي البلدة أوفياء يحفظون الود والجميل لمن ضحى بوقته، وسعى ليل نهار على راحة وأمن وسلامة البلدة، وقام بمهامه بكل صدق وأمانة وإتقان، ولم يغلق بابه دون أحد، ولم يتوان عن حل المشكلات..
أعلن للمرة الثالثة على التوالي ترشيحي لمنصب مختار بلدة القلمون. يحدوني الأمل أن أكون عند حسن ظنكم ... وأن أحظى بتأييدكم ودعمكم وتزكيتكم.. لأكمل المسيرة لما فيه خدمة ومصلحة وسلامة أهلي وأحبابي وأبناء بلدتي..
ومن باب البيان لا الامتنان أقول: سنوات تصرّمت وطويت إلى ذاكرة التاريخ، وهي شاهدة لنا أو علينا بما أودعناه فيها، نتمنى أن نكون قد وفّقنا خلالها لتنفيذ ما وعدناكم به، فقد حاولنا أن نكون على مسافة واحدة من الجميع .. وعملنا مع جميع الهيئات الفاعلة من جماعات وأندية وعائلات لما فيه المصلحة العامة.. وكنا سدا منيعا في وجه من يهدد أمن واستقرار البلدة الوادعة.. وحاولنا وضمن الإمكانيات وبالتنسيق مع اللجان الخيرية والتعاون مع المحسنين الكرام أن نمسح عضات الفقر التي ابتلي بها بعض أبناء بلدتنا.. والخلافات الزوجية والعائلية أعطيناها حقها ووقتها بالتنسيق مع أهل العلم والدراية وتحملنا الأذى والمشاق في سبيل التوفيق والإصلاح وبيان وجه الحق، ولكن الحق لم ولن يترك لقائله صاحبا، ومع ذلك فالحق أحق أن يتبع.. وقضايا الشباب ومعاناتهم لم تغب عن أذهاننا ونحن نحاول ولن نيأس أن نؤمّن لهم المستقبل الزاهر وفرص العمل والمسكن والطبابة.. وسنقرع أبواب الفعاليات وأصحاب الأموال حتى يتحقق الحلم الذي يعود بالنفع والخير على الشباب والشابات..
هذا غيض من فيض مما أحببت بيانه فما كان فيه من خير ونفع وسداد.. فبتوفيق من الله تعالى أولا، ثم بدعمكم وتوجيهاتكم وإرشاداتكم .. التي لم نتغافل عنها أو نستصغرها في يوم من الأيام، وما كان من خطأ أو تقصير فمنا ومن الشيطان ونستغفر الله تعالى منه كما نعتذر إليكم منه.ونسأل الله تعالى أن يعيننا على التدارك والتصحيح والتقويم...
لذلك فإني أضع بين يدي أبناء بلدتي الأكارم خبرتي وإمكانياتي المتواضعة، فمبادئنا السامية التي نعيش من أجلها لا تتوقف عند منصب، ولا تنتهي بانتهاء مرحلة معينة.. فشعارنا الخدمة والتضحية والبذل في سبيل هذه المبادئ والقيم، ولن يخبو أوار هذه المبادئ ولن تنطفئ جذوة هذه القيم.. ما دامت الروح في الجسد، والهمة عالية، والعزيمة قوية..
فمن عاش لنفسه عاش صغيرا ومات صغيرا، ومن عاش لغيره عاش كبيرا ومات كبيرا.
وكلي ثقة وتفاؤل واطمئنان على مستقبل البلدة الحبيبة ومن فيها من أهل وأحبة، طالما أننا سنضع مصلحة البلدة فوق كل الاعتبارات.. وطالما أن المقاييس لن تخضع للضغوط الشخصية أو العائلية أو المحسوبية.. وطالما أن المعايير لن تتجاذبها الأهواء والشبهات والشهوات.. فهذا يعني أن الاختيار سيكون على أساس الكفاءة والخبرة والعلم والمعرفة... ولا خوف عند ذلك على بلدة العلم والعلماء لأن الذين سيتسلّمون زمام أمورها بكفاءاتهم وخبراتهم وتقواهم وحرصهم على مستقبل البلدة، لن يذهبوا بالبلدة إلى المجهول بل إلى العلم والازدهار والنور، ولن يفرطوا في حفظ الأمانة الغالية التي تصدروا لها، ولن يتهاونوا في حمل المسؤولية الكبيرة الملقاة على عواتقهم...
نسأل الله تعالى أن نكون منهم فقد كنا دائما معكم وسنبقى بإذن الله تعالى.
ملاحظة: في المرشحين كلهم الخير والبركة، ولا نزكي على الله أحدا، ولم أتحالف مع أحد منهم، وأسأل الله تعالى أن يوفق الجميع لما فيه المصلحة والنفع والخير والسداد، والكلمة لكم يا أحبابنا.
أخوكم وولدكم البار علي الظنط