patient
24-05-2010, 12:59 PM
كم يؤلمني أن أراه "يبلع الموس على الحدين" ، إن صح التعبير ، ليس من تلقاء نفسه بل أجبروه على طبق من فضة... "مكره أخاك لا بطل"
لن يتكلم و ماذا سيقول ؟ و لمن؟ و مع من يتحدث؟
الكل هنا أهله ، الكل هنا جيرانه ، أصدقاؤه و أحباؤه ! ...
و لكن بعد هذه المعركة هل هذا صحيح ؟
وكيف ينظرون إلى الأخوة و المحبة ؟
أم أنها ديموقراطية؟ بل هي حرب علنية ضده لوحده و شخصه ...
لم يعاد أحدا يوما و لن يفعل !
كان مع الجميع و مازال!
فلماذا يريدون أن يقصموا ظهره و يقسموا بل يبعثروا أصواته ؟! ...
بعد كل تلك السنين يريدون أن يطعنوا بشعبيته و مصداقيته بتلك اللعبة القبيحة التي تسمى حملة !! ...
أعلم أنها انتخابات و تقتضي لعبا على الأسماء و تكتيكا و خططا و لكن ليس بهذا الشكل و على هذا الشخص بالذات دون غيره !!
ولماذا تحوم الحمى حول عائلته فقط و أقربائه؟! لم يعد هناك أكفأ منهم ؟!
أنتم لا تريدون توافقا و لا تريدون المصلحة العامة بل لم تصدقوا كيف جاءتكم الفرصة لتنقضوا و تحاربوا جماعة معينة بأفرادها قبل مبادئها! ولماذا كل هذا و تحت أي شعار؟!
مع الأسف أن نصل إلى هذا المستوى من الانحدار في وقت يجب أن نكون فيه جسدا واحدا في ظل التحديات ...
صفوا نواياكم و انحروا العداوات الشخصية و انهلوا من المبادئ التي تربيتم عليها و عودوا كما كنتم يدا واحدة ، و تذكروا ماضيكم حين كنتم معا ضد الآخر. أما اليوم فللآخر أن يحتفل بنصره على الجميع و هنيئا له من نصر صنعتموه بأيديكم ...
عائلة الحاج باسم وحيد الدين العلي
لن يتكلم و ماذا سيقول ؟ و لمن؟ و مع من يتحدث؟
الكل هنا أهله ، الكل هنا جيرانه ، أصدقاؤه و أحباؤه ! ...
و لكن بعد هذه المعركة هل هذا صحيح ؟
وكيف ينظرون إلى الأخوة و المحبة ؟
أم أنها ديموقراطية؟ بل هي حرب علنية ضده لوحده و شخصه ...
لم يعاد أحدا يوما و لن يفعل !
كان مع الجميع و مازال!
فلماذا يريدون أن يقصموا ظهره و يقسموا بل يبعثروا أصواته ؟! ...
بعد كل تلك السنين يريدون أن يطعنوا بشعبيته و مصداقيته بتلك اللعبة القبيحة التي تسمى حملة !! ...
أعلم أنها انتخابات و تقتضي لعبا على الأسماء و تكتيكا و خططا و لكن ليس بهذا الشكل و على هذا الشخص بالذات دون غيره !!
ولماذا تحوم الحمى حول عائلته فقط و أقربائه؟! لم يعد هناك أكفأ منهم ؟!
أنتم لا تريدون توافقا و لا تريدون المصلحة العامة بل لم تصدقوا كيف جاءتكم الفرصة لتنقضوا و تحاربوا جماعة معينة بأفرادها قبل مبادئها! ولماذا كل هذا و تحت أي شعار؟!
مع الأسف أن نصل إلى هذا المستوى من الانحدار في وقت يجب أن نكون فيه جسدا واحدا في ظل التحديات ...
صفوا نواياكم و انحروا العداوات الشخصية و انهلوا من المبادئ التي تربيتم عليها و عودوا كما كنتم يدا واحدة ، و تذكروا ماضيكم حين كنتم معا ضد الآخر. أما اليوم فللآخر أن يحتفل بنصره على الجميع و هنيئا له من نصر صنعتموه بأيديكم ...
عائلة الحاج باسم وحيد الدين العلي