حسن البنا - رشيد رضا [الأرشيف] - ????? ???? ???? ??????? ?? ?????

المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حسن البنا - رشيد رضا

هشام الفلو

24-08-2010, 02:31 AM

هيدا المقطع من مسلسل الجماعة، فكرة المخرج إظهار تأثر حسن البنا بالشيخ رشيد رضا

http://www.youtube.com/watch?v=wyFsPvfDijY

Nader 3:16

24-08-2010, 04:16 AM

السلام عليكم
برنامج جداً رائع بخلينا نتعرف عشخصية البنا.
الله يرحمو.
في كتير نقاط حلوة بالبرنامج حلو الواحد يعلق عليها.

الشامي

24-08-2010, 04:26 AM

السلام عليكم

أنا ماني متابع للمسلسل ... بس من بعض المقاطع حسيت انو البنا اللي بالمسلسل غير عن البنا اللي قرأنا عنو وسمعنا عنو (ببعض المواقف) ومنها موقفوا بمجالس العلماء ومنها موقفو بالمقهى وقت اللي بيرمي الجمرة ... حسيت في نوع من الغلظة بتوصيل فكرتو وما بعرف ان هالشي صحيح متل مانو معروض!! ... اللي عندو علم يفيدنا ...

المبـــارك

24-08-2010, 02:25 PM

http://www.ikhwanonline.com/Article.asp?ArtID=69096&SecID=118

http://www.alaalem.com/index.php?aa=news&id22=15361

http://www.ikhwanonline.com/Article.asp?ArtID=69513&SecID=118

http://www.alhiwar.net/ShowNews.php?Tnd=9308

أبو محمد القلموني

27-08-2010, 04:08 PM

<link rel="File-List" href="file:///C:%5CDOCUME%7E1%5CADMINI%7E1%5CLOCALS%7E1%5CTemp%5 Cmsohtmlclip1%5C01%5Cclip_filelist.xml"><link rel="themeData" href="file:///C:%5CDOCUME%7E1%5CADMINI%7E1%5CLOCALS%7E1%5CTemp%5 Cmsohtmlclip1%5C01%5Cclip_themedata.thmx"><link rel="colorSchemeMapping" href="file:///C:%5CDOCUME%7E1%5CADMINI%7E1%5CLOCALS%7E1%5CTemp%5 Cmsohtmlclip1%5C01%5Cclip_colorschememapping.xml"><style>  </style>
الحمد لله ناصر المرسلين و معز المؤمنين الصادقين. الحمد لله الذي أكرمنا بالإنتساب لدعوة الحرية و جعلنا خداما لجنودها نتشرف بحبهم و الذب عنهم . اللهم لا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا و اجمعنا بهم على حوض نبيك المصطفى صلى الله عليه و آله و سلم . اللهم ارزقنا أن نشرب من يديه الشريفتين شربة هنيئة لا نظمأ بعدها أبدا.

<o>
</o>

وبعد:

<o>
</o>

فإن مثل هذا المسلسل و غيره من الأعمال الفنية التي تحفل بها الفضائيات ملوثة شاشات الوعي و أثير الفكر ، لن تتوقف ما دام الليل و النهار و ما بقي بين الناس من يجاهد الجاهلية و الاستبداد و الاستكبار و القمع بوحي الله المحرر المنور للناس طريق الحق و العزة . فهذه سنة الله التي أفصح عنها بقوله سبحانه : ( و كذلك جعلنا لكل نبي عدوا من المجرمين ) و قال تعالى ( و كذلك جعلنا لكل نبي عدوا شياطين الإنس و الجن يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا ).

<o>
</o>

وقد يتساءل البعض لماذا توصف طروحات هؤلاء بأنها خداع في خداع و سراب يعقبه سراب؟! ألا يحق لهم أن ينظروا و يدققوا و يبحثوا ؟!

<o>
</o>

والجواب هو قطعا التسليم بحقهم هذا الذي كفله الله لهم في آيات كثيرة و زودهم لأجله بالسمع و العقل و البصيرة. و لكن الذي ينبغي أن ينتبه له السائل أن المعقول الذي لا نزاع فيه هو امتناع استقلال النظر في الصنعة بعيدا عن تعليمات الصانع. لأن هذا موقوف على معرفة حقيقة الصنعة و الإحاطة بها علما و هو ما لا يتوفر إلا للصانع أو المشارك له في صنعته. ولما كان الله هو حده الصانع المبدع امتنع كون غيره قادرا على الإتيان بما ينظم شؤون الصنعة و يضبطها فضلا عن أن يكون قادرا على مضاهاة شريعة الصانع الخالق. إذ من اين له أن يصيب الحق في ما غاب عنه و لم يحط بجزئياته و لا كلياته؟!

<o>
</o>

من هنا كان كل كلام الجاهليين في هذه القضية خداعا حقيقيا يحتقرون فيه عقول الناس و أنظارهم. و لهذا كان الجزء الأكبر من نشاطهم بين الناس هو تعويدهم على عادة تعطيل العقل و إسقاطه أو توجيهه و تحجيمه قدر المستطاع ، و أخذهم بسنة فرعون ( ما اريكم إلا ما ارى ) . و إلا فلماذا لا نجد بين الناس اليوم من يصرخ في وجه هؤلاء مسفها أحلامهم و رافضا خداعهم ! و الأمر أظهر من أن يحتاج إلى وقت لتبينه! فالطامة الكبرى هي في تغييب العقل الذي لو صحا لأزبد و أرعد في وجوههم و لبادر إلى صنم خديعتهم فداسه و رفثه و حطمه!

<o>
</o>

<o>
</o>

وحيد حامد هو في الحقيقة إمعة حانق حاقد يكاد قلبه يتفطر غيظا و مقتا على دعاة التوحيد و الإصلاح ، الذين جعلوا قوله تعالى ( و الذين يمسكون بالكتاب و أقاموا الصلاة إنا لا نضيع أجر المصلحين ) شعارا لهم و سننا و منهاجا لا يحيدون عنه. و لذلك فلا ينتظر من أمثاله إنصاف و لا مشاريع إصلاح فإن الظلم لا يولد إلا ظلما و الفساد الصرف لن تكون نتيجته إصلاحا في يوم من الأيام. بل ينبغي دعوة هؤلاء إلى الإيمان الحقيقي الذي يكونون فيه عبيدا لله متواضعين له و لشريعته لا يقدمون آراءهم و أهواءهم على تعليماته و توجيهاته سبحانه و تعالى .و إلا فسيبقون عميا لا يميزون بين الإصلاح و الإفساد و لا بين الظلم و العدل. قال تعالى مبينا لنا حالهم ( و إذا قيل لهم لا تفسدوا في الأرض قالوا إنما نحن مصلحون. ألا إنهم هم المفسدون و لكن لا يشعرون.) ثم قال عقبها موجها لهم إلى ما يرفعون به هذا المرض الخطير( و إذا قيل لهم آمنوا كما آمن الناس قالوا أنؤمن كما آمن السفهاء ألا إنهم هم السفهاء و لكن لا يعلمون ) وذلك أن الإنسان يفقد قدرته الإصلاحية إذا انحرف عن الإيمان الشرعي الصحيح الذي بينه وحي الله تعالى ، بل يفقد قيمته بالكلية و يصير مجرد وقود لجهنم و العياذ بالله تعالى.

<o>
</o>

<o>
</o>

لست أدري حقا ما هو السبب الذي يحمل هؤلاء على تناول شخصية تاريخية بحجم البنا بكل هذا التشويه القبيح! ألم يكن الأجدر بهم و الاليق في حقهم أن يباهوا الدنيا أن خرج من بينهم رجل ارتوى من النيل ماء فراتا و من الإسلام نورا مبينا ، ليملأ سمع الناس و أبصارهم في كل بلاد المعمورة و ليكون حديثهم و شغلهم الشاغل طيلة سنوات طويلة! ألم يكن يسعهم أن يكتفوا بتشويه صورة أتباعه في مقابل التلميع القذر الدنيئ لرجال أمن لا يرقبون في مؤمن إلا و لا ذمة ، في زمن الفضائيات التي لا تكاد تغادر كاميراتها ساحة مشتعلة أو باردة؟!

<o>
</o>

أنا حقا عاجز عن الوقوف على سبب وجيه لهذا الفحيح المقزز! إلا أن يكون حقدا دفينا عشعش في قلب صاحبه و أعماه عن رؤية ما هو كالشمس في رابعة النهار!

<o>
</o>

ولا أدل على خذلان ذلك الحانق و مجانبته للصواب من بتره للمشهد الذي يحكي ما جرى في منزل الشيخ محمد سعد ، و تصرفه فيه بما يتلاءم مع هواه و نزواته المريضة.

<o>
</o>

وأترككم مع هذا المقطع بحسب ما ورد في ( مذكرات الدعوة و الداعية ) :<o>
</o>

<o>
</o>

<o>
</o>

في منزل الشيخ محمد سعد:<o></o>

<o>
</o>

فقال ( أي الشيخ الدجوي مخاطبا الإمام الشهيد ): أنت جئت معنا أيضاً؟ فقلت: نعم يا سيدي، وسوف لا أفارقكم إلا إذا انتهينا إلى أمر. فأخذ بيده مجموعة من النقل وناولنيها وقال: خذ وإن شاء الله نفكر، فقلت يا سبحان الله يا سيدي إن الأمر لا يحتمل تفكيرا، ولكن يتطلب عملا، ولو كانت رغبتي في هذا النقل وأمثاله لاستطعت أن أشتري بقرش وأظل في منزلي ولا أتكلف مشقة زيارتكم. يا سيدي إن الإسلام يحارب هذه الحرب العنيفة القاسية، ورجاله وحماته وأئمة المسلمين يقضون الأوقات غارقين في هذا النعيم. أتظون أن الله لا يحاسبكم على هذا الذي تصنعون؟ إن كنتم تعلمون للإسلام أئمة غيركم وحماة غيركم فدلوني عليهم لأذهب إليهم، لعلي أجد عندهم ما ليس عندكم !! وسادت لحظة صمت عجيبة، وفاضت عينا الشيخ رحمه الله بدمع غزير بلل لحيته، وبكى بعض من حضر. وقطع الشيخ رحمه الله هذا الصمت بأن قال في حزن عميق وفي تأثر بالغ: وماذا أصنع يا فلان؟ فقلت يا سيدي الأمر يسير، ولا يكلف الله نفسا إلا وسعها. لا أريد إلا أن تحصر أسماء من نتوسم فيهم الغيرة على الدين، من ذوي العلم والوجاهة والمنزلة، ليفكروا فيما يجب أن يعملوه: يصدرون ولو مجلة أسبوعية أمام جرائد الإلحاد والإباحية، ويكتبون كتباً وردوداً على هذه الكتب. ويؤلفون جمعيات يأوي إليها الشباب، وينشطون حركة الوعظ والإرشاد.. وهكذا من هذه الأعمال. فقال: جميل. وأمر برفع” الصينية” بما عليها، وإحضار ورقة وقلم. وقال: أكتب. وأخذنا نتذاكر الأسماء، فكتبنا فريقاً كبيراً من العلماء الأجلاء أذكر منهم: الشيخ رحمه الله، وفضيلة الأستاذ الشيخ محمد الخضر حسين، والشيخ عبد العزيز جاويش، والشيخ عبد الوهاب النجار، والشيخ محمد الخضري، والشيخ محمد أحمد إبراهيم، والشيخ عبد العزيز الخولي رحمهم الله.<o></o>

<o>
</o>

وجاء اسم السيد رشيد رضا - رحمه الله - فقال الشيخ: اكتبوه اكتبوه فإن الأمر ليس أمرا فرعياً نختلف فيه، ولكنه أمر إسلام وكفر، والشيخ رشيد خير من يدافع بقلمه وعلمه ومجلته. وكانت هذه شهادة طيبة من الشيخ للسيد رشيد رحمهما الله، مع ما كان بينهما من خلاف في الرأي حول بعض الشئون. وكان من الوجهاء: أحمد باشا تيمور، ونسيم باشا وأبو بكر يحيى باشا، ومتولي بك غنيم، وعبد العزيز بك محمد - وهو عبد العزيز باشا محمد الآن - وعبد الحميد بك سعيد رحمهم الله جميعاً، وكثيرون غير هؤلاء.<o></o>

<o>
</o>

ثم قال الشيخ: وإذن فعليك أن تمر على من تعرف، وأمر على من أعرف، ونلتقي بعد أسبوع إن شاء الله.<o></o>

<o>
</o>

التقينا مرات، وتكونت نواة طيبة من هؤلاء الفضلاء وواصلت اجتماعها بعد عيد الفطر، وأعقب ذلك أن ظهرت مجلة” الفتح” الإسلامية القوية يرأس تحريرها الشيخ عبد الباقي سرور نعيم رحمه الله، ومديرها السيد محب الدين الخطيب، ثم آل تحريرها وإدارتها إليه، فنهض بها خير نهوض، وكانت مشعل الهداية والنور لهذا الجيل من شباب الإسلام المثقف الغيور.<o></o>

<o>
</o>

وظلت هذه النخبة المباركة من الفضلاء تعمل حتى بعد أن فارقت دار العلوم، وظل يحركها نفر من هذا الشباب المخلص. حتى كانت هذه الحركات” جمعية الشبان المسلمين” فيما بعد.<o></o>

<o>
</o>

)<o></o>

<o>
</o>

أمين أحمد الحاج محمد

06-09-2010, 10:37 AM

بارك الله بك أخي أحمد على ما تفضلت به من بيان للحقيقة وكشف لزيف ادعاء هؤلاء المرجفين...
ولكن المحزن في الأمر أنه لا توجد معارضة تذكر لهذا المسلسل ولا شجب من قيادات الإخوان...
فإن وجدت فيجب أن تذكر في هذا الموضوع حتى تكتمل الصورة...

Powered by vBulletin® Version 4.1.11 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir