فكرة جيدة

[أبو عائشة]

لمتابعة أخطاء الأبناء في المدارس بشكل دائما بين الأهل والمدرسة وما لهذه المتابعة من فوائد
فالأولاد ينقسم عامهم الدراسي بين المدرسة والمنزل
ولهذا يجب التنسيق بين الجميع لتأهيل جيل متعلم وذو خلق ...
والفكرة أن يتم مراسلة المدرسة لأهالي الطلاب عبر الرسائل بالهاتف الخليوي
ليطّلع الأهل على تقصير أولادهم أو ربما غيابهم عن المدرسة دون علمهم وهذا يحدث كثير خارج بلدتنا خاصة مع الفتيات اللواتي عندهن صديق خارج المدرسة..
فكثير من المدارس تعتمد إرسال ورقة تأنيب مع الطالب نفسه
وهو بدوره إما أن يضعها في سلة المهملات أو يوقعها هو نفسه..
{سآل مجرب وما تسأل حكيم}
وكما نعلم فهناك كثير من الأهل إما وقتهم لا يسمح بمتابعة ولدهم
أو يأخذون بكلام ولدهم على محمل الثقة
أو مستهترين بأولادهم فلا يعطونهم أي وقت لمتابعة مشاكلهم...
اللهم أصلحنا وأولادنا وجميع المسلمين

[أنس دنكر]

بس بدك تعاون جدي وفعال من قبل الأهل لأن بهذه الأيام معظم الأهل بحملو كل المسؤولية على الأستاذ والإدارة، والتلميذ دائما مظلوم ؟؟؟!!!!!!
مع العلم إنو إيام زمان كما يروى لنا كان الأستاذ معو حق، لو شو ما صار وهو المربي الأول قبل الأهل وأنتم أدرى بذلك مني لأنكم عشتم هذه الفترة...
فالله على إيام زمان
وياريت الأهل بيعطو فرصة حقيقية لتربية الولد أو التلميذ في المدرسة وما يضغطو على الأساتذة والإدارة( ومايعطو التلميذ وج زيادة عن اللزوم ) والأهل يشَوفُو بحالو إنو أفهم من الإستاذ والإدارة والمدرسة ............

[أبو عائشة]

صدقت بطرحك أخ أنس
لكن أنا أرى أن الوسطية بين الذي ذكرت
ما كان يحصل قديما كان فيه ظلم للطالب فعندنا في القلمون
كنا نسمع عن مدرسة الصبيان أن الضرب كان بالعصا وبقسوة مفرطة
وفي هذه الأيام أيضا كما أسلفت أنه هناك استهتار من الأهل..
فالوسطية بينهما أظن أنها الأفضل
ولنا في ديننا ما يبين عن كيفية التعامل مع الأولاد ومتى يضربوا وكيف ...
وجزاكم الله خيرا