Nader 3:16
31-01-2011, 10:35 PM
صحيح التسجيل قديم و في خشة ، بس اداء رائع وكلمات أروع....
بمناسبة اقتراب المولد و كمانا فيها تلميح شوية عالأوضاع الراهنة.
نور أضاء الخافقين فأبشري--- يا بلدة الصحرا بصبح أنور
ليلة الضلالة قد توارى نجمه--- لما بدت في الأفق شمس الطاهر
شرف اتاك من الإله بأحمد ---فإزهي على كسرى وقيصر وافخرِي
وارمي طقوس اللات و العزّى--- فما اشقى الورى بعبادة المتحجّر
قولي لطاغوت الضلالة أحمق-- كف اللسان عن الحماقة و احجري
وسلوا ولاة المسلمون جميعهم--- هل عاش واحدهم في قصر فاخر
ام ارعبوا اقوامهم ومضوا--- يمصون الدماء كعنكبوت ماكر؟
فاروقنا عمر بيوم مجاعة---صرخت حشاه بجوف بطن خائر
همس الأمير بأذن بطنه قائلا---يا بطن إصرخ ما تشاء وقرقر
السمن ما ذاقته أمة أحمد---أأذوقه كلا فلست بغادر
وهو الذي نادى بأعلى صوته---بالمؤمنين يقول فوق المنبر
ما قولكم بصراحة لو ملت---للدنيا برأسي هكذا يا معشر
فأجابه رجل بسيط مسلم---لأجبنا رأسك كذا بالباتر
فأجابه عمر بوجه باسم---طيبت والله بقولك خاطري
ما قال عنه مجرم أو خائن---أوأنه متعامل مع كافر
كلا ولا أمر الجنود بسوقه---حتى يحاكمه القضاء العسكري
حتى ولا أمر القضاء بسجنه---عشرين عاما في صحارى تدمر
بل قال حمدا للإله فإنه---في أمتي من يحرسون خواطري
فإذا انحرفت عن الكتاب فإنهم---سيقوموني بالقنا والباتر
المرء في إسلامنا يحيا---عزيزا آمنا لا يخش سطوة آمر
فعدالة الإسلام أرخت ظلها---فوق الأنام لمؤمن أوكافر
هذي عدالتنا وهذا ديننا---ندعو له ببصيرة وتبصر
http://www.4shared.com/audio/Xnqsqs6C/_online.html
بمناسبة اقتراب المولد و كمانا فيها تلميح شوية عالأوضاع الراهنة.
نور أضاء الخافقين فأبشري--- يا بلدة الصحرا بصبح أنور
ليلة الضلالة قد توارى نجمه--- لما بدت في الأفق شمس الطاهر
شرف اتاك من الإله بأحمد ---فإزهي على كسرى وقيصر وافخرِي
وارمي طقوس اللات و العزّى--- فما اشقى الورى بعبادة المتحجّر
قولي لطاغوت الضلالة أحمق-- كف اللسان عن الحماقة و احجري
وسلوا ولاة المسلمون جميعهم--- هل عاش واحدهم في قصر فاخر
ام ارعبوا اقوامهم ومضوا--- يمصون الدماء كعنكبوت ماكر؟
فاروقنا عمر بيوم مجاعة---صرخت حشاه بجوف بطن خائر
همس الأمير بأذن بطنه قائلا---يا بطن إصرخ ما تشاء وقرقر
السمن ما ذاقته أمة أحمد---أأذوقه كلا فلست بغادر
وهو الذي نادى بأعلى صوته---بالمؤمنين يقول فوق المنبر
ما قولكم بصراحة لو ملت---للدنيا برأسي هكذا يا معشر
فأجابه رجل بسيط مسلم---لأجبنا رأسك كذا بالباتر
فأجابه عمر بوجه باسم---طيبت والله بقولك خاطري
ما قال عنه مجرم أو خائن---أوأنه متعامل مع كافر
كلا ولا أمر الجنود بسوقه---حتى يحاكمه القضاء العسكري
حتى ولا أمر القضاء بسجنه---عشرين عاما في صحارى تدمر
بل قال حمدا للإله فإنه---في أمتي من يحرسون خواطري
فإذا انحرفت عن الكتاب فإنهم---سيقوموني بالقنا والباتر
المرء في إسلامنا يحيا---عزيزا آمنا لا يخش سطوة آمر
فعدالة الإسلام أرخت ظلها---فوق الأنام لمؤمن أوكافر
هذي عدالتنا وهذا ديننا---ندعو له ببصيرة وتبصر
http://www.4shared.com/audio/Xnqsqs6C/_online.html