الحامدة لنعم ربها
09-06-2011, 10:37 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
في هذه اللحظــــــة
.
.
.
.
.............
......
هناك منا من هو سعيد
هناك من هو حزين
هناك من هو عاشق
و هناك من هو وحيد
هناك من هو راض عن نفسه
و هناك من هو تعيس
هناك من يستقبل مولودا جديدا
و هناك من فقد عزيزا غاليا
هناك من ودع حبيبا على قلبه
و هناك من يستقبل نصفه الثاني بعد طول الغياب
هناك من يرفع يديه للسماء داعيا خالقه
لا تفكر كثيرا...
قل
الحمد الله
على كل الظروف
فما أدراك ما يحصل لك بعد لحظات
رأى أحد العارفين رجل يبكي على قبر !
فسأله : يا هذا ، ما الذي يبكيك ؟
فقال الرجل : أبكي على من أحببت ففارقني
فقال له العارف : ذنبك أنك أحببت من يموت !
و لو أنك أحببت الحي الذي لا يموت
لما فارقك أبدا
يا الله ....
يارب ....
علق قلوبنا بك وحدك
اللهم لا تجعلنا من
" الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا
وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا (سورة الكهف 104)
اللهم تقبل منا صالح الأعمال و اجعلها خالصة لوجهك الكريم
اللهم اجعل اخر كلامي في الدنيا
لا اله الا الله محمد رسول الله
صلى الله و سلم و بارك على سيدنا ونبينا محمد
وعلى آله و صحبه أجمعين ومن تبعه بإحسان الى يوم الدين
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
في هذه اللحظــــــة
.
.
.
.
.............
......
هناك منا من هو سعيد
هناك من هو حزين
هناك من هو عاشق
و هناك من هو وحيد
هناك من هو راض عن نفسه
و هناك من هو تعيس
هناك من يستقبل مولودا جديدا
و هناك من فقد عزيزا غاليا
هناك من ودع حبيبا على قلبه
و هناك من يستقبل نصفه الثاني بعد طول الغياب
هناك من يرفع يديه للسماء داعيا خالقه
لا تفكر كثيرا...
قل
الحمد الله
على كل الظروف
فما أدراك ما يحصل لك بعد لحظات
رأى أحد العارفين رجل يبكي على قبر !
فسأله : يا هذا ، ما الذي يبكيك ؟
فقال الرجل : أبكي على من أحببت ففارقني
فقال له العارف : ذنبك أنك أحببت من يموت !
و لو أنك أحببت الحي الذي لا يموت
لما فارقك أبدا
يا الله ....
يارب ....
علق قلوبنا بك وحدك
اللهم لا تجعلنا من
" الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا
وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا (سورة الكهف 104)
اللهم تقبل منا صالح الأعمال و اجعلها خالصة لوجهك الكريم
اللهم اجعل اخر كلامي في الدنيا
لا اله الا الله محمد رسول الله
صلى الله و سلم و بارك على سيدنا ونبينا محمد
وعلى آله و صحبه أجمعين ومن تبعه بإحسان الى يوم الدين