مشاهدة النسخة كاملة : كتاب مفتوح إلى صاحب الغبطة مار نصر الله بطرس صفير
هشام الفلو
11-10-2007, 07:49 PM
bina2 3ala talab min 7maytoun, b7ot hayda l makal
http://www.assafir.com/Article.aspx?EditionId=760&ChannelId=17006&ArticleId=797&Author=%D8%B3%D9%85%D9%8A%D8%B1%20%D8%A7%D9%84%D8% AC%D8%B3%D8%B1
http://www.assafir.com/Article.aspx?EditionId=761&ChannelId=17030&ArticleId=910&Author=%D8%B3%D9%85%D9%8A%D8%B1%20%D8%A7%D9%84%D8% AC%D8%B3%D8%B1
.
fi limite lal makal, ma 2ili mrowa 2in2lo fa dabro raskoun
وسيم أحمد الفلو
11-10-2007, 08:38 PM
هل الكاتب هو النائب سمير الجسر ؟؟؟
عل كل المقال جميل.
عبد الرحمن الفلو
12-10-2007, 05:46 PM
في كمان اليوم رد بالسفير عالموضوع
بكر الرفاعي
طالعت باهتمام شديد الكلام الصادر عن غبطة البطريرك والمتعلق ببعض الإشكاليات في موضوع الزواج الإسلامي والمسيحي وبعض الشبهات المتعلقة بالمرأة وحقها في الإرث وشهادتها وحضانتها لأولادها وتفوق الرجل عليها، وكنت أتمنى لو أخضع هذا الموضوع للبحث بشكل تفصيلي مع المراجع المختصة قبل الخوض فيه وتناوله عبر وسائل الاعلام المختلفة كونه تناول الموضوع من خلال ما كتب عنه لا من خلال مصادره الاصلية والموثوقة وللبيان وتقديم صورة موضوعية ودقيقة يهمنا توضيح التالي:
مسألة زواج المسلم من غير المسلمة نابعة في الأساس من اعترافه بدينها وحقها في البقاء عليه مدى حياتها باعتبار ان الايمان بالآخر جزء هام وأساسي من الايمان ككل «كل من آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين أحد من رسله»، فلو اعترف الآخر بالدين الاسلامي وأباح لأتباعه بقاء زوجاتهم على الدين الذي يرتضون لزال الإشكال «لا إكراه في الدين».
أما موضوع تفوق الرجل على المرأة فيمكن أن يتواجد في كل مكان إلا في الدين الإسلامي فدرجة القوامة المشار اليها هي رعاية ربان الاسرة ـ الرجل ـ لسفينتهما والمساواة مقترنة تمـاماً بالقوامة «ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف»، وشؤون الأسرة كافة لا تدار إلا بالشورى حتى في أدق التفاصيل كفطام الولد «فإن أرادا فصالاً عن تراضٍ منهما وتشاور فلا جناح عليهما»، فالقوامة في جوهرها تقسيم للعمل فتحدد الخبرة والكفاءة ميادين الاختصاص فيه «النساء شقائق الرجال». وبالنسبة لحق الرجل في الزواج بأربع نسوة، فهذا طبيعي لأن الرحم وعاء الولد فلا يمكن تصور اجتماع ماء رجل أو أكثر في رحم امرأة حتى لا تضيع الأنساب مع الاشارة إلى كون التعدد ليس القاعدة إنما هو الاستثناء.
والطلاق حق للرجل، لكن يقابله حق للمرأة وهو الخلع، وقد ورد في السنة النبوية أن زوجة ثابت بن قيس جاءت النبي وقـالت يا رسول الله لا أعتب عليه في خلق ولا في دين، ولكني أكره الكفر في الإسلام... فأمره فطلقها. وبعد الطلاق حضانة الأولاد ورعايتهم تتحقق من خلال ما يحقق مصالحهم فقد يكون تارة الأب وتارة الأم وليس هناك قيد في الشريعة يجعل الحضانة والرعاية حقاً حصرياً للرجل.
أما الميراث فقد أخذ من الكوب نصف الممتلئ ربع نصفه وترك الباقي فاستقراء حالات ميرات المرأة تطالعنا بالتالي:
.1 هناك أربع حالات فقط ترث فيها المرأة نصف الرجل.
.2 وهناك حالات أضعاف الحالات السابقة تتساوى فيها المرأة مع الرجل.
.3 وهناك حالات عشر أو تزيد ترث فيها المرأة أكثر من الرجل.
.4 وهناك حالات ترث فيها المرأة ولا يرث نظيرها من الرجال.
فهل نأخذ حكم الأعم الأغلب أم ماذا؟
أخيراً في موضوع الشهادة ليس في القرآن ما يقتضي انه لا يحكم إلا بشاهدين او شاهد وامرأتين، والله سبحانه أمر بذلك أصحاب الحقوق كي يحفظوا حقوقهم بهذا النصاب ولم يأمر بذلك الحكام ان يحكموا به، فضلاً عن ان يكون قد أمرهم ألا يقضوا إلا بذلك فطرق الإشهاد وليس الشهادة، ما جعل شهادة المرأتين تعدل شهادة رجل واحد وهي نصيحة وإرشاد لصاحب الدين ذي الطبيعة الخاصة وليس موجهاً أبداً إلى القاضي والحاكم الجامع لطرق الشهادات والبينات. وأغلب الظن ان التركيز على المرأتين كان خاضعا لسنة التطور والتغيير باعتبار انها لم تكن في ذلك الزمن من شأنها الاهتمام بالأمور المالية.
ختاماً الزواج ليس عقداً ولا يمكن أن يكون سراً إنما هو ميثاق غليظ، كما سماه القرآن والميثاق لا يتعلق في القرآن إلا بحقوق الله على عباده فسمى العقد ميثاقاً وأردفه بوصف هو الغليظ. ولم يأت هذا الوصف إلا للزواج، وفيما أخذه الله على أنبيائه من مواثيق مما يجعل لهذه المكانة التي رفع القرآن إليها هذه الرابطة السامية سمواً ومضاعفة وحضور ولي الأمر من باب الاستئناس لا من باب الإلزام.
مع الأسطر الأخيرة لا يمكن أن يقبل الدين إنساناً أخذه مع اسمه او اسم عائلته بل لا بد من التدبر والتأمل واتباع ما يتوافق مع العقل والروح الذي قد يجده الواحد في الإسلام، وربما في غيره، هذا نقاش اولي وله لمن شاء صلة. اللهم هل بلغت اللهم فاشهد، ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا او أخطأنا.
ولمزيد من التفاصيل مراجعة كتاب «التحرير الإسلامي للمرأة» د. عمارة ـ دار الشروق. http://www.assafir.com/Article.aspx?EditionId=764&ChannelId=17091&ArticleId=1345&Author=بكر%20الرفاعي
مصطفى معتوق
12-10-2007, 06:58 PM
مش رح خوض كتير بموضوع الزواج من بنات الطوائف الاخرى لأنو النص فيه واضح وبين بالنسبة للمسلمين.
بس بدي علق على كلام البطرك ................................................
في مقولة شهيرة بيتقول
ان صمت ف .... وان نطق ف .......
محمد أحمد الفلو
12-10-2007, 07:38 PM
عدد المشاهدات قليل مع إنو اكلام مهم !!!!!
wishes
13-10-2007, 02:03 AM
لو كان شي رجل دين مسلم حاكي هالحكي عن الدين المسيحي كانو شرشحوا بالاخبار بس لانو البطريرك بردلو بكتاب محترم
زمن غريب عجيب
عمار الفلو
13-10-2007, 02:51 AM
أنا يشوف إنو من حقو يتساءل البطرك ( زلن ترضى عنك اليهود و لا النصارى حتى تتبع ملتهم ) و من حقو
أي شخص مسلم يبينلو ( يلي بيدق الباب بيسمع الجواب ) بس الشي يلي معم إفهمو إنو ليش المفتي مبيعرف يرد عليه و لا ......... يلا ّ بلاها ( خليها بالقلب تجرح و لا تطلع برّا و تفضح ) مع إنو حكومة السنيورة خط أحمر بس الإسلام خط ... يمكن نسيو يحطولو خطوط
والله إن الإسلام ليس فقط أحمر بل جميع الخطوط و بجميع الألوان
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه
إن الله أعزنا بالإسلام فإذا أردنا العز بغير الإسلام أذلنا الله. إننا لا ننصر عليهم بعدد وعدة
وإنما ننتصر عليهم بطاعتنا لله وبمعصيتهم له. فإذا تساوينا معهم في المعصية غلبونا بعددهم وعدتهم
Powered by vBulletin® Version 4.1.11 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir