شرشبيل
16-10-2007, 11:17 AM
عندما يُذكر الجمال والحسنُ فأنهم يقولون الجمال اليوسفي نسبة إلى سيدنا يوسف عليه السلام.
وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم من أجمل البشر.
وكذلك كان سيدنا آدم عليه السلام أجمل من حواء، غير أن حواء هي أجمل النساء، ويليها في المرتبة الثانية سارة زوجة سيدنا إبراهيم عليه السلام.
هل تعلمون أن عيسى عليه السلام من جماله و حسنه، كان يرى أن شعره مبلول بالماء وهو ليس كذلك.
وهل تعلمون أن جبريل عليه السلام لم يتمثل بصورة بشر إلا بصورة رجل، ورجل من شدة جماله فإنه يشع نوراً.
وهل تعلمون أن سيدنا عمر بن الخطاب قام بنفي أحد الشباب من المدينةالمنورة إلى البصرة عندما علا صيته واشتهر بحسنه و جماله وذاك هو نصر بن حجاج الذي تقول عنه إحدى النساء: هل من سبيلٍ إلى خمرٍ فأشربها ... أم من سبيلٍ إلى نصر بن حجاجِ!!!
غير ذلك فأن ما يميز الرجل هي اللحية، اللحية هي نعمة جليلة عظيمة تفضل الله بها على الرجال وميزهم عن النساء وجعلها زينة لهم لما تضفي عليهم من سيما الرجولة والهيبة والوقار. وهي ليست مجرد شعيرات تنبت في الوجه فقط، بل إنها من شعائر الإسلام الظاهرة التي نتقرب إلى الله بإعفائها وتعظيمها. قال تعالى: (ذَلِكَ وَمَنيُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ) فهي من سنن المصطفى وقد أمر بإعفائها وإرجائها.
غير ذلك فإن الرجل لا يحتاج لإضافاتٍ متعددة لأبراز جماله من ثياب أو مجوهرات أو حرير أو مساحيق أو غيرذلك وكما قيل: "جمال الرجل الأدب، وجمال المرأة الذهب"!!!
هذا ليس مقصوراً على البشر فقط بل في الحيوانات أيضاً، فقد جعل الله سبحانه وتعالى الجمال في الذكور أكثر منه في الأناث، أنظروا إلى الأسد مثلاً هل هناك وجه مقارنة بين جماله او جمال اللبوه؟؟؟. وكل ما هو جميل في الحيواناتفهو من صنف الذكر !!!
هذا الواقع الذي يجهله الكثيرين!!!
ويُقال إن الرجل أجمل في عباراته ... وأرق في حبه ... وأخلص في مشاعره...
فأنت الأب الذي طالما حنوت علي وربيتني وكنت صديقاً وقريباً،
وأنت الأخ الذي دائماً تكون سندي في هذه الدنيا الغابره،
وأنت الصديق الذي أراه بجانبي بكل صدقٍ وتقدير،
وأنت الحبيب الذي معك أُكمل نصفي الثاني وأسير في الطريق.
معك فقط أستطيع أن أرنوا بمشاعري وأحلق بعيداً بحبك ... وعطفك ... وحنانك ... وقوتك، فأنت الأجمل حينما تلمس المرأة منك عطفك وحنانك وإخلاصك وضميرك ووجود دائم بحب وسمو، وليس بقسوتك وجبروتك وظلمك وخيانتك، وهذه صفات الرجوله الحقيقيه أينما تكون، وليست فقط صفة "ذكر" تنهي الموضوع، فأنت الرجل الأجمل حين تكون رجلاً.
وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم من أجمل البشر.
وكذلك كان سيدنا آدم عليه السلام أجمل من حواء، غير أن حواء هي أجمل النساء، ويليها في المرتبة الثانية سارة زوجة سيدنا إبراهيم عليه السلام.
هل تعلمون أن عيسى عليه السلام من جماله و حسنه، كان يرى أن شعره مبلول بالماء وهو ليس كذلك.
وهل تعلمون أن جبريل عليه السلام لم يتمثل بصورة بشر إلا بصورة رجل، ورجل من شدة جماله فإنه يشع نوراً.
وهل تعلمون أن سيدنا عمر بن الخطاب قام بنفي أحد الشباب من المدينةالمنورة إلى البصرة عندما علا صيته واشتهر بحسنه و جماله وذاك هو نصر بن حجاج الذي تقول عنه إحدى النساء: هل من سبيلٍ إلى خمرٍ فأشربها ... أم من سبيلٍ إلى نصر بن حجاجِ!!!
غير ذلك فأن ما يميز الرجل هي اللحية، اللحية هي نعمة جليلة عظيمة تفضل الله بها على الرجال وميزهم عن النساء وجعلها زينة لهم لما تضفي عليهم من سيما الرجولة والهيبة والوقار. وهي ليست مجرد شعيرات تنبت في الوجه فقط، بل إنها من شعائر الإسلام الظاهرة التي نتقرب إلى الله بإعفائها وتعظيمها. قال تعالى: (ذَلِكَ وَمَنيُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ) فهي من سنن المصطفى وقد أمر بإعفائها وإرجائها.
غير ذلك فإن الرجل لا يحتاج لإضافاتٍ متعددة لأبراز جماله من ثياب أو مجوهرات أو حرير أو مساحيق أو غيرذلك وكما قيل: "جمال الرجل الأدب، وجمال المرأة الذهب"!!!
هذا ليس مقصوراً على البشر فقط بل في الحيوانات أيضاً، فقد جعل الله سبحانه وتعالى الجمال في الذكور أكثر منه في الأناث، أنظروا إلى الأسد مثلاً هل هناك وجه مقارنة بين جماله او جمال اللبوه؟؟؟. وكل ما هو جميل في الحيواناتفهو من صنف الذكر !!!
هذا الواقع الذي يجهله الكثيرين!!!
ويُقال إن الرجل أجمل في عباراته ... وأرق في حبه ... وأخلص في مشاعره...
فأنت الأب الذي طالما حنوت علي وربيتني وكنت صديقاً وقريباً،
وأنت الأخ الذي دائماً تكون سندي في هذه الدنيا الغابره،
وأنت الصديق الذي أراه بجانبي بكل صدقٍ وتقدير،
وأنت الحبيب الذي معك أُكمل نصفي الثاني وأسير في الطريق.
معك فقط أستطيع أن أرنوا بمشاعري وأحلق بعيداً بحبك ... وعطفك ... وحنانك ... وقوتك، فأنت الأجمل حينما تلمس المرأة منك عطفك وحنانك وإخلاصك وضميرك ووجود دائم بحب وسمو، وليس بقسوتك وجبروتك وظلمك وخيانتك، وهذه صفات الرجوله الحقيقيه أينما تكون، وليست فقط صفة "ذكر" تنهي الموضوع، فأنت الرجل الأجمل حين تكون رجلاً.