مصطفى معتوق
07-01-2008, 03:21 PM
عديد الشباب المغترب يواجه مسألة اختيار شريك حياته .
وقد تناهى الى مسمعي في الاونة الاخيرة عبارة " افضل الزواج بمغترب." على لسان احدى الفتيات كما اني اسمع في كل يوم عبارات يطلقها الشباب وتتحدث عن رغبة البعض في الزواج من بنات البلدة ورغبة بعضهم الاخر بالنظر الى فتيات من مناطق اخرى.
لا اريد ان اتحدث عن مسألة سبق لنا ان ناقشناها وهي مسألة الزواج من بنات من مناطق اخرى وقد حصل ذلك في موضوع الخطيبة من برات القلمون انما هناك مسألة اخرى اطلقت عليها انا اسم الاغتراب الزواجي وهي الحالة التي تقع عل بعض شباب البلدة و بناتها .
اذكر تماماً انه في مرحلة ما من تاريخ البلدة كان عدد من الشباب القلمونيين ينتظرون فصل الصيف على امل عودة الفتيات اللواتي يحْيَيْن مع اسرهن في استراليا على سبيل المثال لا الحصر بهدف الفوز بقلب احداهن والسفر الى بلد المنشأ( ان صح التعبير ) لما يتوفر للشاب هناك من مصالح تأتي على شكل عمل , مال , جنسية ....
وكي لا اظلم الشباب فهناك ايضاً عديد الفتيات اللولتي ينتظرن عودة الشاب المغترب ويحاولون الفوز ايضاً بقلبه لما يكون الشاب عليه من جهوزية في تأمين حياته وحيات زوجته .
كما ان موضوع الزواج التدبيري يلعب دور بارز حين يكون بعض الاقارب قد لعبو دور الخطّابة في سبيل جمع رأسين على وسادة واحدة .
هذه المسألة تعتبر واحدة من الحالات التي نعيشها اليوم في البلدة .
حاولت في هذا المقال حاولت ان اصور الواقع دون ان ادخل في لعبة الاسماء ودون ان اعطي رأيي بالموضوع الذي سأتركه لمداخلة اخرى بعد ان اقرأ بعض ارائكم التي احترم وآمل ان تشاركوني بها
وقد تناهى الى مسمعي في الاونة الاخيرة عبارة " افضل الزواج بمغترب." على لسان احدى الفتيات كما اني اسمع في كل يوم عبارات يطلقها الشباب وتتحدث عن رغبة البعض في الزواج من بنات البلدة ورغبة بعضهم الاخر بالنظر الى فتيات من مناطق اخرى.
لا اريد ان اتحدث عن مسألة سبق لنا ان ناقشناها وهي مسألة الزواج من بنات من مناطق اخرى وقد حصل ذلك في موضوع الخطيبة من برات القلمون انما هناك مسألة اخرى اطلقت عليها انا اسم الاغتراب الزواجي وهي الحالة التي تقع عل بعض شباب البلدة و بناتها .
اذكر تماماً انه في مرحلة ما من تاريخ البلدة كان عدد من الشباب القلمونيين ينتظرون فصل الصيف على امل عودة الفتيات اللواتي يحْيَيْن مع اسرهن في استراليا على سبيل المثال لا الحصر بهدف الفوز بقلب احداهن والسفر الى بلد المنشأ( ان صح التعبير ) لما يتوفر للشاب هناك من مصالح تأتي على شكل عمل , مال , جنسية ....
وكي لا اظلم الشباب فهناك ايضاً عديد الفتيات اللولتي ينتظرن عودة الشاب المغترب ويحاولون الفوز ايضاً بقلبه لما يكون الشاب عليه من جهوزية في تأمين حياته وحيات زوجته .
كما ان موضوع الزواج التدبيري يلعب دور بارز حين يكون بعض الاقارب قد لعبو دور الخطّابة في سبيل جمع رأسين على وسادة واحدة .
هذه المسألة تعتبر واحدة من الحالات التي نعيشها اليوم في البلدة .
حاولت في هذا المقال حاولت ان اصور الواقع دون ان ادخل في لعبة الاسماء ودون ان اعطي رأيي بالموضوع الذي سأتركه لمداخلة اخرى بعد ان اقرأ بعض ارائكم التي احترم وآمل ان تشاركوني بها