شرشبيل
27-01-2008, 03:26 PM
http://www.uaekeys.com/images/khaled103.gif
هل تعلم أن حواء ترفـع وتنزل من إقتصاد أي دولة.
تعالوا معي نتخيل ... دولـــة من دون حواء كيف سيكون وضعها الإقتصادي"يا ساتر يا رب".
- خسائر فادحة لمحلات العطـور والماكياجات والملابس والأحذية والإكسسوارات.
- خسارة كبيرة وفوق ما تتصورون لمحلات بيـع الـذهـب والألمـاس.
- ستعلـن شركات الإتصالات الدولية حالة الإفلاس في الجرائد الرسمية.
- إغـلاق صـالونات الكوافير.
- إلغاء أقسام الولادة والأطفل من المستشفيات.
- إغلاق كليات ومعاهـد "التمريض" و"الفنون"، لأنه كما هو معلوم النسبة الأكبر من طلاب هذه المعاهد هي من الجنس اللطيف.
- إغلاق جميـع الخياطين النسائية في البلاد.
- إنتهاء زحمة الأسواق وخاصة في شهر رمضان.
- إنعدام حاد في نسبة "المعاكسات "وخاصة في محيط المدارس والمعاهد والجامعات.
- إنخفاض ملحوظ في عدد المُراجعين والنزلاء من الرجال للمستشفيات بشكل عام، والعيادات النفسية بشكل خاص.
- إستغناء الصيدليات عن بيع أدوية رفـع ضغـــط الدم والأعصاب والإكتئاب ووجع الرأس.
- خصم علاوة الزوجة والأولاد من رواتب الموظفيـن في معظم الـدول، ومع ذلك سيكون هناك فائض في الراتب حتى أخر الشهر، مع إحتمالات فتح دفتر توفير للفائض منها.
- ستقوم الحكومة بإلغاء قانون إجازة الأمومة (الوضع والرضاعة)، أربعين يوماً !!!
- لا مدرسين خصوصيين للأولاد ولا غـيره.
- إنخفاض حاد في قيمة الإستهلاك الشهري لفاتورة الهاتف والمياه والكهرباء.
رغم كل المميزات الحلوة التي يمكن أن نلمسها في عدم وجود حواء، ولكن تعالوا لنرى ماذا سيحل بآدم في حال غيابها:
- يُحذف بيت الشعر الذي يقول:
الأم مدرسة إذا أعددتها ~ أعددت شعباً طيب الأعراق.
- تختفي الألوان التي تزهي حياته.
- تفارق البسمة وجهه.
- لا يستطيع التمييز بين الحلو والمر، الأبيض والأسود.
- ينتهي كل شيء إسمه: جمال؛ حنان؛ حُب ودفء.
- لم يعد هناك عَبثٌ مُحببٌ (أطفال).
- يصحو من نومه يتيماً من كلمة "صباح الخير".
- الفـوضى تعـم منزله.
- يذهب إلى دراسته أو عمله من دون وجبة الإفطار، وبملابس غير نظيفة وغير مكوية (حالة مزرية).
- عند رجوعه من العمل أو الدراسة ودخـوله البيت لن يشم رائحــة الأكل اللذيذ، وسيفتقد للإبتسامة الجميلة.
بصراحة حواء هي ملح الحياة، والحياة صعبة ولا يمكن لآدم أن يعيشمن دونها، والحياة ليس لها أي نكهة أو طعم من غيرها.
منقولٌ بتصرفٍ لإفادةِ.
هل تعلم أن حواء ترفـع وتنزل من إقتصاد أي دولة.
تعالوا معي نتخيل ... دولـــة من دون حواء كيف سيكون وضعها الإقتصادي"يا ساتر يا رب".
- خسائر فادحة لمحلات العطـور والماكياجات والملابس والأحذية والإكسسوارات.
- خسارة كبيرة وفوق ما تتصورون لمحلات بيـع الـذهـب والألمـاس.
- ستعلـن شركات الإتصالات الدولية حالة الإفلاس في الجرائد الرسمية.
- إغـلاق صـالونات الكوافير.
- إلغاء أقسام الولادة والأطفل من المستشفيات.
- إغلاق كليات ومعاهـد "التمريض" و"الفنون"، لأنه كما هو معلوم النسبة الأكبر من طلاب هذه المعاهد هي من الجنس اللطيف.
- إغلاق جميـع الخياطين النسائية في البلاد.
- إنتهاء زحمة الأسواق وخاصة في شهر رمضان.
- إنعدام حاد في نسبة "المعاكسات "وخاصة في محيط المدارس والمعاهد والجامعات.
- إنخفاض ملحوظ في عدد المُراجعين والنزلاء من الرجال للمستشفيات بشكل عام، والعيادات النفسية بشكل خاص.
- إستغناء الصيدليات عن بيع أدوية رفـع ضغـــط الدم والأعصاب والإكتئاب ووجع الرأس.
- خصم علاوة الزوجة والأولاد من رواتب الموظفيـن في معظم الـدول، ومع ذلك سيكون هناك فائض في الراتب حتى أخر الشهر، مع إحتمالات فتح دفتر توفير للفائض منها.
- ستقوم الحكومة بإلغاء قانون إجازة الأمومة (الوضع والرضاعة)، أربعين يوماً !!!
- لا مدرسين خصوصيين للأولاد ولا غـيره.
- إنخفاض حاد في قيمة الإستهلاك الشهري لفاتورة الهاتف والمياه والكهرباء.
رغم كل المميزات الحلوة التي يمكن أن نلمسها في عدم وجود حواء، ولكن تعالوا لنرى ماذا سيحل بآدم في حال غيابها:
- يُحذف بيت الشعر الذي يقول:
الأم مدرسة إذا أعددتها ~ أعددت شعباً طيب الأعراق.
- تختفي الألوان التي تزهي حياته.
- تفارق البسمة وجهه.
- لا يستطيع التمييز بين الحلو والمر، الأبيض والأسود.
- ينتهي كل شيء إسمه: جمال؛ حنان؛ حُب ودفء.
- لم يعد هناك عَبثٌ مُحببٌ (أطفال).
- يصحو من نومه يتيماً من كلمة "صباح الخير".
- الفـوضى تعـم منزله.
- يذهب إلى دراسته أو عمله من دون وجبة الإفطار، وبملابس غير نظيفة وغير مكوية (حالة مزرية).
- عند رجوعه من العمل أو الدراسة ودخـوله البيت لن يشم رائحــة الأكل اللذيذ، وسيفتقد للإبتسامة الجميلة.
بصراحة حواء هي ملح الحياة، والحياة صعبة ولا يمكن لآدم أن يعيشمن دونها، والحياة ليس لها أي نكهة أو طعم من غيرها.
منقولٌ بتصرفٍ لإفادةِ.