المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : بيان صادر عن رابطة الطلاب المسلمين كلية العلوم



أحمد مغيط
21-04-2008, 04:10 PM
بيان صادر عن مجلس طلاب كلية العلوم الفرع الثالث في ظاهرة غريبة عن الجو الطلابي الجامعي، أقدممدير كليةالعلوم الدكتور أحمد الطيب الرافعي على حل مجلس الطلبة المنتخب قانونياً بحضور مندوب الأساتذة ورئيسي قسمين في الجامعة (الذين يشكلون نصف عدد أعضاء مجلس الكلية) كل ذلك بسبب عدم وصول مرشح تيار المستقبل الذي ينتمي إليه بالوصول إلى رئاسة المجلس، ضارباً بعرض الحائط كل القوانين المرعية الإجراء، لذا فإن مجلس الطلبة في كلية العلوم الفرع الثالث يدين هذا الإجراء الذي يتجاوز فيه المدير الصلاحيات المناطة به، ويطالب رئيس الجامعة بوضع حد للتجاوزات التي فاقت الحدود، وليعلم أن كلية العلوم ليس فرعاً لأي تيار أو حزب وإنما هي لجميع الطلاب وعليه أن يكون أباً للجميع، علماً أن المجلس سيعمد إلى القضاء لمحاسبة من يخالف القانون. مجلس الطلبة

محمد أحمد الفلو
21-04-2008, 09:03 PM
تجاذبات بشأن رئاسة مجلس طلاب «العلوم ــ 3»

<!-- start main content --> <!-- begin content -->



http://www.al-akhbar.com/files/images/p08_20080421_pic1.jpgم


ن أجواء اليوم الانتخابي في «العلوم ـ 3 « (أرشيف)طرابلس ــ عبد الكافي الصمد
لم تنته بعد تداعيات نتائج انتخابات مجالس طلاب كليات الجامعة اللبنانية في الشّمال التي جرت الشهر الماضي، إذ تبدلت التحالفات، وطرأت مستجدات تقدمت فيها الخلفيات السياسية على العوامل الطلابية، ما أسهم في إعادة جو التوتر إلى بعض الكليات، بعدما ظنّ الطلاب أنّ انتهاء الانتخابات قد أعاد المياه إلى مجاريها.
ومع أنّ انتخاب رؤساء مجالس الطلاب وتوزيع المهام على المندوبين الفائزين قد مرّ على خير في معظم الكليات، إلا أنّ ما جرى في كلية العلوم ـ الفرع الثالث أشار إلى حجم التجاذبات التي تعدّت إطار الكلية، وإلى دخولها في متاهات السياسة.
فبعدما أسفرت نتائج انتخابات مجلس طلاب الكلية عن فوز شباب المستقبل بـ12 مندوباً من أصل 26، ورابطة الطلاب المسلمين بـ10، وشباب العزم بـ4 مندوبين، برز الصراع مجدّداً على انتخاب رئيس للمجلس الذي كان حكراً على الرابطة في السنوات الأخيرة. وقد تحالفت الرابطة مع العزم (لم يتحالفا أثناء الانتخابات)، وانتخبا عمر قلاوون رئيساً للمجلس، في غياب مندوبي المستقبل الذين أعلنوا أنّ الجلسة غير قانونية، نظراً لحدوثها في غياب مدير الكلية الدكتور أحمد الطيب الرافعي.
هذا التطوّر دفع الأطراف كافّة إلى تبادل الاتهامات، بمخالفة القانون وتسييس الموضوع. فأوضح الرافعي أنّه دعا إلى جلسة انتخاب توزيع المهام بعد أسبوع من الانتخابات، ولكن «فوجئتُ بأنّ 14 مندوباً عقدوا جلسة قبل يوم من الموعد الذي حدّدته وبغيابي، مع مقاطعة 12 مندوباً». وقال: «استوضحتُ الموضوع، فقالوا إنّهم اعتادوا القيام بذلك، فسألت باقي مديري الكليات في الشّمال، فنفوا ذلك، وشدّدوا على أنّه مثلما كلفتنا رئاسة الجامعة الإشراف على انتخابات المندوبين، نشرف أيضاً على انتخابات توزيع المهام».
وأشار الرافعي إلى أنّه حدّد ثلاث جلسات أخرى من غير أن يكتمل فيها النصاب الذي يحتاج إلى حضور النّصف زائداً واحداً، وبعد اتصالات أجراها مع عميد الكلية، الدكتور علي منيمنة، جرى الاتفاق على التعاون مع المندوبين الـ26 مباشرة، بشكل متساوٍ وعادل. وتساءل: «كيف سمح المشاركون في الجلسة بانضمام أساتذة من الكلية مقربين منهم سياسياً، ويعترضون على حضور المدير، ومن يُسيّس الأمور؟».
من جهته، أصدر مجلس الطلاب في الكلية بياناً رأى فيه أنّ إقدام المدير على «حلّ مجلس الطلاب المنتخب قانونياً بحضور مندوب الأساتذة ورئيسي قسمين في الجامعة (الذين يمثِّلون نصف عدد أعضاء مجلس الكلية)، ظاهرة غريبة عن الجوّ الطلابي الجامعي»، مشيراً إلى أنّ «كلّ ذلك حصل بسبب عدم وصول مرشح تيّار المستقبل الذي ينتمي إليه إلى رئاسة المجلس».
وطالب المجلس رئيس الجامعة «بوضع حدّ للتجاوزات التي فاقت الحدود، وليعلم أنّ كلية العلوم ليست فرعاً لأيّ تيّار أو حزب، بل هي لجميع الطلاب، وعليه أن يكون أباً للجميع، وأنّ المجلس سيلجأ إلى القضاء لمحاسبة المخالفين».
وأوضح مصدر في الرابطة لـ«الأخبار» أنّ المستقبل «جهد لاستمالة أحد الأعضاء وإغرائه مادياً لترجيح كفته، إلا أنّ جهوده باءت بالفشل».
في المقابل، شدّدت أوساط طلابية في المستقبل على أنّ «حضور المدير الجلسة ضروري، ونحن قلنا لهم: انتخبوا الرئيس منكم لأنّكم أكثرية، ولكن في جلسة قانونية، إلا أنّهم رفضوا».


عدد الاثنين ٢١ نيسان ٢٠٠٨

وسيم أحمد الفلو
21-04-2008, 09:43 PM
ما هو مصدر هذا المقال؟؟؟

هشام الفلو
22-04-2008, 01:41 AM
جريدة الأخبار

أحمد مغيط
22-04-2008, 09:56 AM
شرح قانوني للموضوع بقرار من رئيس الجامعة اللبنانية د.زهيرشكر،تم إلغاء الانتخابات الطلابية للعام الدراسي 2006/2007 وعلى إثره تم التمديد لأغلب المجالس الطلابية التي تمارس العمل الأكاديمي والخدماتي تجاه الطلاب بسبب عدم وجود مادة في قانون اتحاد مجالس الطلبة في لبنان يحدد فترة عمل المجلس المنتخب. وبناءً على المادة الثالثة عشر الباب الثاني الفصل الأول من قانون اتحاد مجالس الطلبة في لبنان:" يجري انتخاب المندوبين لجميع الوحدات الانتخابية في أسبوع واحد وذلك بدعوة من اللجنة التنفيذية العامة في النصف الثاني من شهر كانون الثاني من كل عام، على أن يدعو مجلس طلاب الفرع الطلاب للانتخاب في يوم واحد"، دعى مجلس طلاب الفرع الطلاب للانتخاب نهار الخميس في27/3/2008، وجرت العملية الانتخابية على الرغم من تدخل مدير كلية العلوم د.أحمد الطيب الرافعي المنتمي إلى تيار المستقبل بحجة انتهاء مدة ولاية المجلس وعدم شرعيته، ورغم تدخله المباشر ومخالفته للمادة الخامسة عشر الباب الثاني الفصل الأول:" يشرف على عملية الانتخاب في الفروع هيئاتها الادارية مع من ترى انتدابهم لهذه الغاية وبحضور مندوب واحد عن كل مرشح، ويعود لمجلس طلاب الفرع حق الفصل في كل الخلافات التي قد تنشأ ..." وعلى الرغم أيضاً من تدخله في القانون الانتخابي الخاص بعدد المقاعد مما يخالف المادة الرابعة والخمسون الباب الرابع الفصل الأول الفقرة (ج):" المجالس التي تعتمد نظام انتخابي خاص بالفرع ..." رغم كل ذلك تمت عملية الانتخابات مترافقة مع تجاوزات قل نظيرها في العمل الديموقراطي، حيث تم تسريب أرقام هواتف الطلاب والطالبات جميعا مع مناطق سكنهم إلى تيار دون الآخرين مسبباً بذلك الضغط السياسي على الطلاب وأهاليهم، بالإضافة إلى عدة تجاوزات صبيحة يوم الانتخابات تجلت في تدخل من يفترض به حماية سير العملية الانتخابية بمنع الطلاب والطالبات المحسوبين على رابطة الطلاب المسلمين من الاقتراع وبشكل خاص التعرض للطالبات الملتزمات المحسوبات على رابطة الطلاب المسلمين، كما تم منع المرشحين والمندوبين المنتمين للرابطة من دخول أقلام الاقتراع مخالفين القانون الذي يتيح لهم الدخول إلى مراكز الاقتراع، فيما امتلأت هذه المراكز وعجّت بمندوبي ومرشحي تيار المستقبل في سابقة غريبة لم تتم قبلا.على الرغم من ذلك آثر مجلس الطلاب السابق المنتمي بجميع أعضائه إلى رابطة الطلاب المسلمين استمرار العملية الانتخابية بسلاسة رغم صدور النتائج وخسارة الرابطة للعديد من المقاعد. وبناءً على المادة الخامسة والخمسون الباب الرابع الفصل الأول:" تدعو الهيئة الادارية السابقة، خلال أسبوع من انتهاء عملية الانتخاب، أعضاء مجلس طلاب الفرع لانتخاب هيئة إدارية جديدة".والمادة الرابعة والتسعون الباب العاشر الفقرة (د):" يدعو رئيس مجلس الفرع السابق الأعضاء الجدد لجلسة انتخاب الهيئة الاداريةالجديدة وذلك بمدة أقصاها أسبوع من تاريخ الانتخابات وتعتبر الجلسة قانونية إذا حضرها الأكثرية المطلقة لأعضاء المجلس."دعى رئيس مجلس الطلاب السابق إلى جلسة انتخاب أعضاء الهيئة الادارية الجديدة بعد مرور ستة أيام بالتحديد على إجراء العملية النتخابية تفادياً لأي مخالفات قانونية، وذلك نهار الأربعاء في 2/4/2008 فقام مدير كلية العلوم بالاتصال بالطلاب الناجحين المنتمين إلى تيار المستقبل كما قام بعض الأساتذة المنتمين للتيار عينه بتحريضهم على عدم الحضور واعداً إياهم بجلسة أخرى.وعلى الرغم من وجودهم داخل الكلية نهار الأربعاء ووقوفهم أمام قاعة الاقتراع، لم يدخلوا للقيام بواجبهم الديموقراطي وعلى الرغم من حضور الأكثرية المطلقة لأعضــاء المجلـس ( أربعة عشر عضواً من أصل ستة وعشرين ) وبالرغم من حضور نصف أعضاء مجلس الكلية ( مندوب أساتذة ورئيسي أقسام )، لم يعترف المدير أحمد الرافعي بنتائج الانتخابات وحدد جلسة أخرى نهار الخميس في 3/4/2008 متصرفاً كرئيسٍ لمجلس الطلبة تاركاً كرسي الإدارة فارغاً، مخالفاً المادة الرابعة والتسعون الباب العاشر الفقرة (ي):" لإدارات فروع الكليات الصفة الإشرافية فقط على عملية الانتخابات الطلابية ولا يحق لها الفصل في الأمور الخلافية التي هي من شأن الإتحاد فقط."ثم تابع بتحديد جلستين أخريين نهاري الثلاثاء في 8/4 و الجمعة في 18/4، ومع عدم وجود أكثرية مطلقة في الجلسات التي دعا إليها، إتخذ قراراً بحلّ الهيئة الإدارية ومجلس الطلبة ضارباً بعرض الحائط كل الأعراف والقوانين. ثم وبعد كل ذلك واستكمالاً لسلسلة تجاوزاته القانونية، قام بدعوة مندوبي تيار المستقبل الناجحين والراسبين في الانتخابات ليضعوا برنامجاً للامتحانات الجزئية متجاهلاً أربعة عشرعضواً من أعضاء مجلس الطلبة، فلربما أصبحت إدارة كلية العلوم-3- مكتباً من مكاتب تيار المستقبل ليكون المدير مسؤوله.