أبو رياض القلموني
23-04-2008, 07:36 PM
ما بعرف ليش ما حدا لو ألب عم يفتح هالموضوع ...فزعانين !!!
أكيد أبو رياض منو عم يفكر ياخد واحدة تانية ...
لأنو أم رياض1 + أم رياض 2 = إنفجار نووي ...
و أكيد لازم تكونوا سامعين القصيدة المشهورة :
أتاني بالنـــــــصائح بعـض ناس ... وقالوا أنت مقدام سياسي
أترضى أن تعيش وأنت شهم ... مع امرأة تقاسي ما تقاسي
إذا حاضت فأنت تحيض معها ... وإن نفست فأنت أخو النفاس
وتقضي الأربعين بشـــــرِّ حال ... كداب رأسه هشم بفاس
وإن غضبت عليك تنام فردا ً... ومحروما ً وتمعن في التناسي
تزَوج باثنــــتين ولا تبـــــــالي ... فنحن أ ُولوا التجارب والمراس
فقلــت لهم مــعاذ الله إنـــــي ... أخاف من اعتلالي و ارتكاسي
فها أنا ذا بدَأت تروق حالي... ويوُرق عودها بعد اليباس
فلن أرضى بمشـــــــغلةٍ وهم ٍ ... وأنكاد ٍ يكون بها انغماسي
ليَ امرأة وشـاب الرأس منها ... فكيف أزيد حظي بانتكاسي
فصاحوا سنةّ المختارتنسى ... وُتمحي أين أربابُ الحماسي؟
فقلت أضعتمُ سنناً عظاماً... وبعضَ الواجبات بلا احتراس
لماذا ســـنةُ التعداد كـــنتم ... لها تسعون في عزم وباس
وشرع الله في قلبي و روحي ... وسنة سيدي منها اقتباسي
إذا اضطر الفتى لزواج أخرى ... فذاك له بلا أدنى التباس
ولكن الزواج له شروط ... وعدل الزوج مشروط أساسي
و إن معاشر النسوان بحر ... عظيم الموج ليس له مراسي
ويكفي ما حملت من المعاصي ... وآثام تنوء بها الرواسي
فقالوا أنت خوّاف جبان ... فشبوا النار في قلبي وراسي
فخضت غمار تجربة ضروس... بها كان افتتاني وابتئاسي
يحز لهيبها في القلب حزا ً ... اشد علي من حز المواسي
رأيت عجائبا ً و رأيت أمرا... ً غريباً في الوجود بلا قياس
وقلت أظنني عاشرت جنا ً ... وأحسب أنني بين الإناس ِ
لأتفه تافه وأقل أمر ... تبادر حربهن بالانبـــجاس
وكم كنت الضحية في مرار ...و أجزم بانعدامي وانطماسي
فإحداهن شدّت شعر رأسي... و أخراهن تسحب من أساسي
وإن عثر اللسان بذكر هذي ... لهذي شب مثل الالتماس
وتبصرني إذا ما احتجت أمرا ً... من الأخرى يكون بالاختلاس
وكم من ليلة أمسي حزينا ... أنام على السطوح بلا لباسي
وكنت أنام محترما عزيزا ً ... فصرت أنام ما بين البساسي
أرضع نامس الجيران دمّي ... وأسقي كل برغوث بكاسي
ويوم أدعي أني مريض... مصاب بالزكام وبالعطاس
وإن لم تنفع الأعذار شيئا ...ً لجأت إلى التثاؤب والنعاس
وإن فرطت في التحضير يوما... ً عن الوقت المحدد يا تعاسي
وإن لم أُرْض إحداهن ليلا ً ... فيا ويلي ويا سود المآسي
يطير النوم من عيني و أصحو ... لقعقعة النوافذ والكراسي
يجيء الأكل لا ملحٌ عليه ... ولا أُسقى ولا يكوى لباسي
وإن غلط العيال تعيث حذفا ً... بأحذية تمر بقرب راسي
وتصرخ ما اشتريت لي احتياجي ... وذا الفستان ليس على مقاسي
ولو أني أبوح بربع حرف ... سأُحذف بالقدور وبالتباسي
تراني مثل إنسان جبان ... رأى أسدا ً يهم بالافتراس
وإن أشري لإحداهن فجلا ً... بكت هاتيك يا باغي و قاسي
رأيتك حاملا ً كيسا ً عظيما ً... فماذا فيه من ذهب وماس؟!
تقول تحبني وأرى الهدايا ... لغيري تشتريها والمكاسي
وأحلف صادقا ً فتقول أنتم ... رجال خادعون وشرّ ناس
فصرت لحالة تدمي وتبكي ... قلوب المخلصين لما أقاسي
وحار الناس في أمري لأني ... إذا سألوا عن اسمي قلت ناسي
وضاع النحو والإعراب مني... ولخبطت الرباعي بالخماسي
وطلقتُ البيان من المعاني ... وضيعتُ الطباق من الجناس
أروح لأشتري كتبا ً فأنسى... وأشري الزيت أو سلك النحاس
أسير أدور من حي لحي ... كأني بعض أصحاب التكاسي
ولا أدري عن الأيام شيئا ً... ولا كيف انتهى العام الدراسي
فيوم ٌ في مخاصمة ويومٌ ... نداوي ما اجترحنا أو نواسي
ومانفعت سياسة بوش يوما ً... ولا ما كان من هيلاسي لاسي
ومن حلم ابن قيس أخذت حلمي ... ومكرا ً من جحا وأبي نواس
فلما أن عجزت وضاق صدري ... وباءت أمنياتي بالإياسي
دعوتُ بعيشة العزاب أحلى... من الأنكاد في ظل المآسي
وجاء الناصحون إليّ أخرى ... وقالوا : نحن أرباب المراسي
وكيف نراك مهموما ً حزينا ...ً وقد جئنا بحل دوبلوماسي
تزوج حرمة أخرى لتحيا ... سعيدا ً سالما ً من كل باس
فصحتُ بهم لئن لم تتركوني... لأنفلتنّ ضرباً بالمداس
بس بالنهاية بحس إنو في رجال فيا توفأ بين زوجتين أو أكتر ... شرأيكن ؟!!
أكيد أبو رياض منو عم يفكر ياخد واحدة تانية ...
لأنو أم رياض1 + أم رياض 2 = إنفجار نووي ...
و أكيد لازم تكونوا سامعين القصيدة المشهورة :
أتاني بالنـــــــصائح بعـض ناس ... وقالوا أنت مقدام سياسي
أترضى أن تعيش وأنت شهم ... مع امرأة تقاسي ما تقاسي
إذا حاضت فأنت تحيض معها ... وإن نفست فأنت أخو النفاس
وتقضي الأربعين بشـــــرِّ حال ... كداب رأسه هشم بفاس
وإن غضبت عليك تنام فردا ً... ومحروما ً وتمعن في التناسي
تزَوج باثنــــتين ولا تبـــــــالي ... فنحن أ ُولوا التجارب والمراس
فقلــت لهم مــعاذ الله إنـــــي ... أخاف من اعتلالي و ارتكاسي
فها أنا ذا بدَأت تروق حالي... ويوُرق عودها بعد اليباس
فلن أرضى بمشـــــــغلةٍ وهم ٍ ... وأنكاد ٍ يكون بها انغماسي
ليَ امرأة وشـاب الرأس منها ... فكيف أزيد حظي بانتكاسي
فصاحوا سنةّ المختارتنسى ... وُتمحي أين أربابُ الحماسي؟
فقلت أضعتمُ سنناً عظاماً... وبعضَ الواجبات بلا احتراس
لماذا ســـنةُ التعداد كـــنتم ... لها تسعون في عزم وباس
وشرع الله في قلبي و روحي ... وسنة سيدي منها اقتباسي
إذا اضطر الفتى لزواج أخرى ... فذاك له بلا أدنى التباس
ولكن الزواج له شروط ... وعدل الزوج مشروط أساسي
و إن معاشر النسوان بحر ... عظيم الموج ليس له مراسي
ويكفي ما حملت من المعاصي ... وآثام تنوء بها الرواسي
فقالوا أنت خوّاف جبان ... فشبوا النار في قلبي وراسي
فخضت غمار تجربة ضروس... بها كان افتتاني وابتئاسي
يحز لهيبها في القلب حزا ً ... اشد علي من حز المواسي
رأيت عجائبا ً و رأيت أمرا... ً غريباً في الوجود بلا قياس
وقلت أظنني عاشرت جنا ً ... وأحسب أنني بين الإناس ِ
لأتفه تافه وأقل أمر ... تبادر حربهن بالانبـــجاس
وكم كنت الضحية في مرار ...و أجزم بانعدامي وانطماسي
فإحداهن شدّت شعر رأسي... و أخراهن تسحب من أساسي
وإن عثر اللسان بذكر هذي ... لهذي شب مثل الالتماس
وتبصرني إذا ما احتجت أمرا ً... من الأخرى يكون بالاختلاس
وكم من ليلة أمسي حزينا ... أنام على السطوح بلا لباسي
وكنت أنام محترما عزيزا ً ... فصرت أنام ما بين البساسي
أرضع نامس الجيران دمّي ... وأسقي كل برغوث بكاسي
ويوم أدعي أني مريض... مصاب بالزكام وبالعطاس
وإن لم تنفع الأعذار شيئا ...ً لجأت إلى التثاؤب والنعاس
وإن فرطت في التحضير يوما... ً عن الوقت المحدد يا تعاسي
وإن لم أُرْض إحداهن ليلا ً ... فيا ويلي ويا سود المآسي
يطير النوم من عيني و أصحو ... لقعقعة النوافذ والكراسي
يجيء الأكل لا ملحٌ عليه ... ولا أُسقى ولا يكوى لباسي
وإن غلط العيال تعيث حذفا ً... بأحذية تمر بقرب راسي
وتصرخ ما اشتريت لي احتياجي ... وذا الفستان ليس على مقاسي
ولو أني أبوح بربع حرف ... سأُحذف بالقدور وبالتباسي
تراني مثل إنسان جبان ... رأى أسدا ً يهم بالافتراس
وإن أشري لإحداهن فجلا ً... بكت هاتيك يا باغي و قاسي
رأيتك حاملا ً كيسا ً عظيما ً... فماذا فيه من ذهب وماس؟!
تقول تحبني وأرى الهدايا ... لغيري تشتريها والمكاسي
وأحلف صادقا ً فتقول أنتم ... رجال خادعون وشرّ ناس
فصرت لحالة تدمي وتبكي ... قلوب المخلصين لما أقاسي
وحار الناس في أمري لأني ... إذا سألوا عن اسمي قلت ناسي
وضاع النحو والإعراب مني... ولخبطت الرباعي بالخماسي
وطلقتُ البيان من المعاني ... وضيعتُ الطباق من الجناس
أروح لأشتري كتبا ً فأنسى... وأشري الزيت أو سلك النحاس
أسير أدور من حي لحي ... كأني بعض أصحاب التكاسي
ولا أدري عن الأيام شيئا ً... ولا كيف انتهى العام الدراسي
فيوم ٌ في مخاصمة ويومٌ ... نداوي ما اجترحنا أو نواسي
ومانفعت سياسة بوش يوما ً... ولا ما كان من هيلاسي لاسي
ومن حلم ابن قيس أخذت حلمي ... ومكرا ً من جحا وأبي نواس
فلما أن عجزت وضاق صدري ... وباءت أمنياتي بالإياسي
دعوتُ بعيشة العزاب أحلى... من الأنكاد في ظل المآسي
وجاء الناصحون إليّ أخرى ... وقالوا : نحن أرباب المراسي
وكيف نراك مهموما ً حزينا ...ً وقد جئنا بحل دوبلوماسي
تزوج حرمة أخرى لتحيا ... سعيدا ً سالما ً من كل باس
فصحتُ بهم لئن لم تتركوني... لأنفلتنّ ضرباً بالمداس
بس بالنهاية بحس إنو في رجال فيا توفأ بين زوجتين أو أكتر ... شرأيكن ؟!!