أبو حسن
15-05-2008, 09:32 AM
القطب الأول
مؤرخ حلب وأديبها الشيخ الجليل محمد راغب الطباخ رحمه الله ونوّر ضريحه
القطب الثاني
حافظ العصر ومحدّثه العلامة محمد عبد الحي الكتاني الإدريسي رحمه الله ونوّر ضريحه
ملابسات اللقاء:
عودة الشيخ الكتاني من رحلته الثانية إلى الحج، حيث غادر الديار الحجازية إلى دمشق فبيروت. وكان في نيته أن يزور طرابلس فحلب الشهباء حيث الشيخ الطباخ، إلا أنه تعذّر عليه ذلك، فوعد الكتاني الطباخ بزيارة في العام القابل. لكن لما كان الشيخ الطباخ من عشاق الشيخ الكتاني، الذي ناهزت مؤلفاته حينها المائتين وخمسين كتابا، بادر بالرحلة إلى طرابلس الشام للقائه.
مكان اللقاء:
يقول الشيخ الطباخ:
بادرت بالرحلة إلى طرابلس الشام، حيث أنه دُعي إليها من علمائها ووجهائها في التاسع والعشرين من شهر صفر الماضي، وهناك في قرية قلمون وهي على مقربة من طرابلس الشام حظيت بالاجتماع بهذا السيد الجليل، فأدهشني منظره كما كان يدهشني خبره.
المرجع:
مقالة كتبها الشيخ محمد راغب الطباخ يصف فيها اللقاء، نشرها في مجلة الاعتصام الحلبية، في العدد الأول من السنة الثالثة، الصادر في ربيع الأول من عام 1352هـ
مؤرخ حلب وأديبها الشيخ الجليل محمد راغب الطباخ رحمه الله ونوّر ضريحه
القطب الثاني
حافظ العصر ومحدّثه العلامة محمد عبد الحي الكتاني الإدريسي رحمه الله ونوّر ضريحه
ملابسات اللقاء:
عودة الشيخ الكتاني من رحلته الثانية إلى الحج، حيث غادر الديار الحجازية إلى دمشق فبيروت. وكان في نيته أن يزور طرابلس فحلب الشهباء حيث الشيخ الطباخ، إلا أنه تعذّر عليه ذلك، فوعد الكتاني الطباخ بزيارة في العام القابل. لكن لما كان الشيخ الطباخ من عشاق الشيخ الكتاني، الذي ناهزت مؤلفاته حينها المائتين وخمسين كتابا، بادر بالرحلة إلى طرابلس الشام للقائه.
مكان اللقاء:
يقول الشيخ الطباخ:
بادرت بالرحلة إلى طرابلس الشام، حيث أنه دُعي إليها من علمائها ووجهائها في التاسع والعشرين من شهر صفر الماضي، وهناك في قرية قلمون وهي على مقربة من طرابلس الشام حظيت بالاجتماع بهذا السيد الجليل، فأدهشني منظره كما كان يدهشني خبره.
المرجع:
مقالة كتبها الشيخ محمد راغب الطباخ يصف فيها اللقاء، نشرها في مجلة الاعتصام الحلبية، في العدد الأول من السنة الثالثة، الصادر في ربيع الأول من عام 1352هـ