أيمن غ القلموني
08-07-2008, 03:25 PM
http://www.elaph.com/ElaphWeb/Health/2008/7/346604.htm
واشنطن :كشفت دراسات جديدة، أن السيدات النحيفات، هن أكثر عرضة للإصابة بمشكلات في الخصوبة قد تؤدي بهن إلى العقم، وتوصل العلماء أن للنحافة كما للبدانة جوانب سلبية متعددة. فتناول أغذية قليلة الدسم باستمرار مع ممارسة تمارين رياضية بصورة ثابتة، قد يؤثر على قدرة المرأة على الحمل حتى وإن ظهرت بكامل صحتها وقوتها، وحذر الباحثون من أن فقدان مقدار صغير من الوزن، أي ما يعادل 1.5 كيلو غرام فقط قد يضع السيدات النحيفات في خانة العقم.
موضحين أن الوزن الزائد أو المنخفض الذي يقل كثيراً عن الطبيعي، قد يؤثر على فرص المرأة في الحمل والإنجاب، حيث يؤثر نقص كميات الدهون في الجسم بزيادة خطر الإصابة بضعف الخصوبة، حيث تبلغ القيمة الطبيعية لدهون الجسم عند النساء 50 في المئة، في حين تقل عند الرجال إلى 12 في المئة فقط.
ولفت الخبراء إلى أن الكثير من النساء اللواتي يحافظن على نحافتهن يعانين فعلاً من مشكلات العقم، وعدم القدرة على الإنجاب حتى أن يبدين أصحاء ويمارسن حياتهن الطبيعية، خصوصاً بعد ان أظهرت البحوث أن الفتاة في سن ما قبل الحيض ويبلغ طولها خمسة أقدام وثلاث انشات، يجب ان تزن على الأقل 41 كيلو غراماً لتتمكن من الحمل.
أما الفتاة في العشرينيات من عمرها والطول نفسه، فيجب أن يزيد وزنها على 46 كيلو غراما، لتستمر لديها عمليات الاباضة.
واشنطن :كشفت دراسات جديدة، أن السيدات النحيفات، هن أكثر عرضة للإصابة بمشكلات في الخصوبة قد تؤدي بهن إلى العقم، وتوصل العلماء أن للنحافة كما للبدانة جوانب سلبية متعددة. فتناول أغذية قليلة الدسم باستمرار مع ممارسة تمارين رياضية بصورة ثابتة، قد يؤثر على قدرة المرأة على الحمل حتى وإن ظهرت بكامل صحتها وقوتها، وحذر الباحثون من أن فقدان مقدار صغير من الوزن، أي ما يعادل 1.5 كيلو غرام فقط قد يضع السيدات النحيفات في خانة العقم.
موضحين أن الوزن الزائد أو المنخفض الذي يقل كثيراً عن الطبيعي، قد يؤثر على فرص المرأة في الحمل والإنجاب، حيث يؤثر نقص كميات الدهون في الجسم بزيادة خطر الإصابة بضعف الخصوبة، حيث تبلغ القيمة الطبيعية لدهون الجسم عند النساء 50 في المئة، في حين تقل عند الرجال إلى 12 في المئة فقط.
ولفت الخبراء إلى أن الكثير من النساء اللواتي يحافظن على نحافتهن يعانين فعلاً من مشكلات العقم، وعدم القدرة على الإنجاب حتى أن يبدين أصحاء ويمارسن حياتهن الطبيعية، خصوصاً بعد ان أظهرت البحوث أن الفتاة في سن ما قبل الحيض ويبلغ طولها خمسة أقدام وثلاث انشات، يجب ان تزن على الأقل 41 كيلو غراماً لتتمكن من الحمل.
أما الفتاة في العشرينيات من عمرها والطول نفسه، فيجب أن يزيد وزنها على 46 كيلو غراما، لتستمر لديها عمليات الاباضة.