جوائز نوبل للعام 2008

[وسيم أحمد الفلو]

سوف يتم الإعلان عن جوائز نوبل للعام 2008 إبتداءً من اليوم.

[وسيم أحمد الفلو]

ستوكهولم (رويترز) - حصل عالمان فرنسيان اكتشفا فيروس الايدز وعالم ألماني اكتشف الفيروس المسبب لسرطان عنق الرحم على جائزة نوبل للطب لعام 2008 يوم الاثنين.

وفاز العالم الفرنسي لوك مونتانييه مدير المؤسسة العالمية لأبحاث الايدز والوقاية منه والعالمة الفرنسية فرانسواز باري سينوسي من معهد باستور على نصف قيمة الجائزة البالغة عشرة ملايين كرونة سويدية (1.4 مليون دولار) لاكتشافهما الفيروس القاتل الذي قتل ملايين الناس منذ أن عرف في الثمانينات.

أما العالم الالماني هارالد تسور هاوزن من جامعة دوسلدورف والمدير السابق لمركز أبحاث السرطان الالماني فحصل على النصف الثاني من الجائزة لعمله الذي اختلف مع الاعتقاد السائد بشأن سبب الاصابة بسرطان عنق الرحم.

وتعرف العالمان الفرنسيان على الفيروس في الخلايا اللمفاوية من مرضى في المراحل الاولى من الاصابة بمرض نقص المناعة المكتسب وفي دم من مرضى في المراحل المتأخرة من المرض. وأصبح الفيروس يعرف باسم فيروس نقص المناعة المكتسب (اتش.أي.في) المسبب للايدز.

وقال معهد كارولينسكا السويدي الذي يقدم جائزة نوبل في بيان "الاكتشاف كان ضروريا من أجل الفهم الحالي لطبيعة المرض والتوصل لعلاج مضاد للفيروسات الارتجاعية."

أما النصف الثاني من الجائزة فمنح للعالم الالماني لأبحاثه التي "تحركت في اتجاه معاكس للاعتقاد السائد" والذي أوضح أن الفيروس الحليمي المكون للأورام (اتش.بي.في) هو المسبب لسرطان عنق الرحم ثاني أكثر السرطانات شيوعا بين النساء.

وقال المعهد أن اكتشافه أدى الى معرفة خواص المرض "وفهم آلية تولد السرطان وتطوير أمصال واقية من فيروس (اتش.بي.في)."

وعادة ما تكون جائزة نوبل للطب أول جائزة تعلن من جوائز نوبل كل عام.

وسيعلن الفائز بجائزة نوبل للفيزياء يوم الثلاثاء يليه الفائز بجائزة نوبل للكيمياء يوم الاربعاء ثم يعلن الفائز بجائزة نوبل للآداب يوم الخميس والفائز بجائزة نوبل للسلام يعلن يوم الجمعة في أوسلو.



http://nobelprize.org/nobel_prizes/medicine/laureates/2008/hausen.jpg

Harald zur Hausen
Germany
German Cancer Research Centre
Heidelberg, Germany
b. 1936


http://nobelprize.org/nobel_prizes/medicine/laureates/2008/barre-sinoussi.jpg

Françoise Barré-Sinoussi
France
Regulation of Retroviral Infections Unit, Virology Department, Institut Pasteur
Paris, France
b. 1947

http://nobelprize.org/nobel_prizes/medicine/laureates/2008/montagnier.jpg

Luc Montagnier
France
World Foundation for AIDS Research and Prevention
Paris, France
b. 1932

[Nader 3:16]

نحنا نوطرين جائزة الكيمياء.

[وسيم أحمد الفلو]

نحنا نوطرين جائزة الكيمياء.


كالعادة سوف يتم الإعلان عنها في ساحة الفن والأدب

[Nader 3:16]

يا زلمة من وين بيطلعوا معك هالشغلات....؟؟؟؟ دمّرتني عالأخييييييييييييييييييييييييييير.....ولك دوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووع

[وسيم أحمد الفلو]

على فكرة إذا حابب تروح عمعرض العلو مسيو نادر

متل مقلتلك انا عندي دورة بالإدارة المركزية (حد سباق الخيل) أربعاء وخميس من ال9 لل5، ففيني آخدكن معي وبعدين بتدبرو حالكن بالرجعة.

[Nader 3:16]

لا يا حبيبي!!!...مفيني هيكا.....منروح معك و منرجع معك!!!......ما عأساس اتفقنا بدنا نحول عملك الطاووق بالرجعة دغري اتهربت من العزيمة؟؟؟؟

[وسيم أحمد الفلو]

تقاسم العالمان اللذان اكتشفا فيروس مرض الإيدز جائزة نوبل للطب مع الخبير الذي أثبت الصلة بين فيروس "بابيلوما" الذي يصيب البشر (إتش بي في) وسرطان عنق الرحم.

فقد تم تكريم العالمين الفرنسيين فرانسوا باري ـ سنوسي ولوك مونتانييه بسبب أبحاثهما الرائدة في اكتشاف الفيروس المسبب لمرض الإيدز.

فيما كرم الألماني هرالد زور هوزين لإثباته الصلة بين ( إتش بي في) وسرطان عنق الرحم.

ويبلغ عدد المصابين بمرض الإيدز في أنحاء العالم 40 مليون شخص، وتوفي بالمرض منذ عام 1981 نحو 25 مليون شخص.

وأعلنت لجنة نوبل أن اكتشاف فيروس الإيدز حيوي في تمكين العلماء من فهم الفيروس والذي يشكل خطرا صحيا كبيرا على الناس في أنحاء العالم.

وأدت إنجازات العالمين الفرنسيين إلى تطوير أساليب لتشخيص المرضى المصابين بالفيروس، وفحص عينات مكونات الدم مما حد من انتشار الوباء.

كما أدى اكتشاف الفيروس إلى تطوير طرق علاج جديدة للمرض.

ولا يوجد علاج شاف حتى الآن لمرض الإيدز إلا أن الإصابة به لم تعد حكما بالإعدام بسبب الإنجازات الكبرى التي تحققت في الأبحاث وتطوير العلاج على مدى السنوات القليلة الماضية.

فباتباع الطرق العلاجية يمكن للمريض بالإيدز أن يظل على قيد الحياة لعقود من الزمن رغم إصابته.

غير أن الأدوية الموصوفة لعلاج المرض ليست متوفرة بشكل واسع في كثير من الدول الفقيرة في أنحاء العالم.

وقال إعلان لجنة نوبل "لم يحدث من قبل أن استطاع العلم والطب أن يكتشفا بمثل هذه السرعة مصدر وعلاج مرض جديد. وتدلل نتائج العلاج ضد الفيروسات على أن مدة البقاء على قيد الحياة بعد الإصابة بالمرض تعادل الآن تلك المدة لغير المصابين بالفيروس".


إتش بي في)
وقد أدى اكتشاف العلاقة بين ( إتش بي في) وسرطان عنق الرحم إلى تطوير لقاحات لتحصين الفتيات ضد الفيروس.



وقالت لجنة نوبل في إعلانها الجائزة إن هوسن "كان يجري أبحاثه على عكس اللآراء السائدة" فاكتشف أن الفيروس يسبب سرطان عنق الرحم وهو ثاني أكثر أمراض السرطان التي تصيب النساء انتشارا.

ويمكن اكتشاف الفيروس في 99.7% من النساء اللواتي ثبتت إصابتهم بسرطان عنق الرحم والذي يصيب نحو نصف مليون امرأة سنويا.

كما أن أكثر من 5% من المصابين بمرض السرطان في العالم كله تعزى إصابتهم إلى تكرر إصابتهم بالفيروس.

والإصابة بالفيروس هي أكثر الإصابات التي تنتقل بالعدوى بسبب الممارسة الجنسية حيث يصيب نحو 50 ـ 80% من الناس.

وحصل هوزن على نصف قيمة الجائزة بينما حصل الفريق الفرنسي على النصف الآخر.

[وسيم أحمد الفلو]

The Royal Swedish Academy of Sciences has decided to award the Nobel Prize in Physics for 2008 with one half to

Yoichiro Nambu
Enrico Fermi Institute, University of Chicago, IL, USA
http://nobelprize.org/nobel_prizes/physics/laureates/2008/nambu.jpg


"for the discovery of the mechanism of spontaneous broken symmetry in subatomic physics"

and the other half jointly to

Makoto Kobayashi, High Energy Accelerator Research Organization (KEK), Tsukuba, Japan

http://nobelprize.org/nobel_prizes/physics/laureates/2008/kobayashi.jpg
and

Toshihide Maskawa,Yukawa Institute for Theoretical Physics (YITP), Kyoto University, Japan

http://nobelprize.org/nobel_prizes/physics/laureates/2008/maskawa.jpg
"for the discovery of the origin of the broken symmetry which predicts the existence of at least three families of quarks in nature"


Passion for symmetry
The fact that our world does not behave perfectly symmetrically is due to deviations from symmetry at the microscopic level.

As early as 1960, Yoichiro Nambu formulated his mathematical description of spontaneous broken symmetry in elementary particle physics. Spontaneous broken symmetry conceals nature’s order under an apparently jumbled surface. It has proved to be extremely useful, and Nambu’s theories permeate the Standard Model of elementary particle physics. The Model unifies the smallest building blocks of all matter and three of nature’s four forces in one single theory.

The spontaneous broken symmetries that Nambu studied, differ from the broken symmetries described by Makoto Kobayashi and Toshihide Maskawa. These spontaneous occurrences seem to have existed in nature since the very beginning of the universe and came as a complete surprise when they first appeared in particle experiments in 1964. It is only in recent years that scientists have come to fully confirm the explanations that Kobayashi and Maskawa made in 1972. It is for this work that they are now awarded the Nobel Prize in Physics. They explained broken symmetry within the framework of the Standard Model, but required that the Model be extended to three families of quarks. These predicted, hypothetical new quarks have recently appeared in physics experiments. As late as 2001, the two particle detectors BaBar at Stanford, USA and Belle at Tsukuba, Japan, both detected broken symmetries independently of each other. The results were exactly as Kobayashi and Maskawa had predicted almost three decades earlier.

A hitherto unexplained broken symmetry of the same kind lies behind the very origin of the cosmos in the Big Bang some 14 billion years ago. If equal amounts of matter and antimatter were created, they ought to have annihilated each other. But this did not happen, there was a tiny deviation of one extra particle of matter for every 10 billion antimatter particles. It is this broken symmetry that seems to have caused our cosmos to survive. The question of how this exactly happened still remains unanswered. Perhaps the new particle accelerator LHC at CERN in Geneva will unravel some of the mysteries that continue to puzzle us.

[وسيم أحمد الفلو]

أعلنت الاكاديمية السويدية الملكية للعلوم في استوكهولم امس، فوز يابانيين وأميركي من اصل ياباني بجائزة نوبل للفيزياء هذا العام بسبب إسهاماتهم في مجال »فيزياء الدقائق الاولية« وهو أحد مجالات علم الفيزياء الذي يحسن من سبل فهم الطبيعة.
وقال بيان الاكاديمية، إن العلماء الثلاثة هم الاميركي ـ الياباني يويشيرو نامبو والياباني ماكوتو كوباياشي ومواطنه توشيهيدي ماسكاو. وفازوا بالجائزة عن انجازاتهم في الستينيات والسبعينيات.
وتقاسم نامبو الجائزة البالغة عشرة ملايين كرونة سويدية (١,٤ مليون دولار مع كوباياشي (١٩٤٤) من منظمة أبحاث معجلات الطاقة اليابانية وماسوكاوا (١٩٤٠) استاذ غير متفرغ، والباحث في معهد يوكاوا للفيزياء النظرية في جامعة طوكيو.
وقالت الاكاديمية إن نامبو ـ الذي ولد في طوكيو العام ١٩٢١ ـ وضع نظريته الخاصة بالوصف الرياضي في ١٩٦١ لنموذج »يوحد أصغر كتل البناء لجميع المواد وثلاثا من القوى الاربع في الطبيعة في نظرية واحدة«. أما كوباياشاي وماسكاوا فقد ساهما في شرح »كسر التناظر داخل إطار
النموذج القياسي«.
ووصفت الاكاديمية النموذج بأنه »مركب يسلط الضوء على أكثر الأجزاء الداخلية من المادة« استنادا إلى الفيزياء الكمية ونظر النسبية. وقالت »حقيقة أن العالم لا يتحرك بشكل متناظر ترجع إلى انحرافات عن التناظر الطبيعي على المستوى المجهري«.
يذكر أن العالمين الالماني بيتر غروندبرغ والفرنسي ألبرت فير حصلا على
نوبل للفيزياء العام الماضي بسبب اكتشافهما لتأثير مغناطيسي يعرف
بـ»المقاومة المغناطيسية العملاقة« وهي التقنية المستخدمة في الاقراص
الصلبة لاجهزة الكمبيوتر والتي تزيد من سعتها بشكل كبير.
والجائزة التي تقدمها لجنة نوبل للفيزياء بالأكاديمية الملكية السويدية
للعلوم هي ثاني جائزة من جوائز نوبل التي تقدم العام الحالي بعد اعلان
الفائزين بجائزة نوبل للطب أمس الإول، التي فاز بها الماني وفرنسيان اثنان. ومن المنتظر الاعلان عن الفائز بجائزة نوبل للكيمياء اليوم على ان يتم بعدها الاعلان عن أسماء الفائزين بجوائز نوبل للادب والسلام. اما جائزة العلوم الاقتصادية ـ وهي جائزة لا تمنحها مؤسسة نوبل وتمنح منذ العام ١٩٦٨ ـ فتعلن يوم الاثنين المقبل.
يذكر أن مؤسس جائزة نوبل هو رجل الصناعة السويدي ألفريد نوبل مخترع الديناميت. وتمنح جوائز سنوية باسمه في العلوم والسلام والآداب والاقتصاد.
وتقام مراسم تسليم الجوائز في العاشر من كانون أول القادم الذي يصادف ذكرى وفاة نوبل في ١٩٦٨ في سان ريمو في ايطاليا.
(ا ب، ا ف ب، رويترز، د ب ا)

[وسيم أحمد الفلو]

The Royal Swedish Academy of Sciences has decided to award the Nobel Prize in Chemistry for 2008 jointly to

Osamu Shimomura, Marine Biological Laboratory (MBL), Woods Hole, MA, USA and Boston University Medical School, MA, USA,

http://nobelprize.org/nobel_prizes/chemistry/laureates/2008/shimomura.jpg

Martin Chalfie, Columbia University, New York, NY, USA

http://nobelprize.org/nobel_prizes/chemistry/laureates/2008/chalfie.jpg
and

Roger Y. Tsien, University of California, San Diego, La Jolla, CA, USA

http://nobelprize.org/nobel_prizes/chemistry/laureates/2008/tsien.jpg

"for the discovery and development of the green fluorescent protein, GFP".



Glowing proteins – a guiding star for biochemistry
The remarkable brightly glowing green fluorescent protein, GFP, was first observed in the beautiful jellyfish, Aequorea victoria in 1962. Since then, this protein has become one of the most important tools used in contemporary bioscience. With the aid of GFP, researchers have developed ways to watch processes that were previously invisible, such as the development of nerve cells in the brain or how cancer cells spread.

Tens of thousands of different proteins reside in a living organism, controlling important chemical processes in minute detail. If this protein machinery malfunctions, illness and disease often follow. That is why it has been imperative for bioscience to map the role of different proteins in the body.

This year's Nobel Prize in Chemistry rewards the initial discovery of GFP and a series of important developments which have led to its use as a tagging tool in bioscience. By using DNA technology, researchers can now connect GFP to other interesting, but otherwise invisible, proteins. This glowing marker allows them to watch the movements, positions and interactions of the tagged proteins.

Researchers can also follow the fate of various cells with the help of GFP: nerve cell damage during Alzheimer's disease or how insulin-producing beta cells are created in the pancreas of a growing embryo. In one spectacular experiment, researchers succeeded in tagging different nerve cells in the brain of a mouse with a kaleidoscope of colours.

The story behind the discovery of GFP is one with the three Nobel Prize Laureates in the leading roles:

Osamu Shimomura first isolated GFP from the jellyfish Aequorea victoria, which drifts with the currents off the west coast of North America. He discovered that this protein glowed bright green under ultraviolet light.

Martin Chalfie demonstrated the value of GFP as a luminous genetic tag for various biological phenomena. In one of his first experiments, he coloured six individual cells in the transparent roundworm Caenorhabditis elegans with the aid of GFP.

Roger Y. Tsien contributed to our general understanding of how GFP fluoresces. He also extended the colour palette beyond green allowing researchers to give various proteins and cells different colours. This enables scientists to follow several different biological processes at the same time.


Read more about this year's prize
Information for the Public
Scientific Background
In order to read the text you need Acrobat Reader.
Links and Further Reading


Osamu Shimomura, Japanese citizen. Born 1928 in Kyoto, Japan. Ph.D. in organic chemistry 1960 from Nagoya University, Japan. Professor emeritus at Marine Biological Laboratory (MBL), Woods Hole, MA, USA and Boston University Medical School, MA, USA.
www.conncoll.edu/ccacad/zimmer/GFP-ww/shimomura.html

Martin Chalfie, US citizen. Born 1947, grew up in Chicago, IL, USA. Ph.D. in neurobiology 1977 from Harvard University. William R. Kenan, Jr. Professor of Biological Sciences at Columbia University, New York, NY, USA, since 1982.
www.columbia.edu/cu/biology/faculty/chalfie/Chalfie_home/

Roger Y. Tsien, US citizen. Born 1952 in New York, NY, USA. Ph.D. in physiology 1977 from Cambridge University, UK. Professor at University of California, San Diego, La Jolla, CA, USA, since 1989.
www.tsienlab.ucsd.edu

[وسيم أحمد الفلو]

أعلنت لجنة جائزة نوبل الاربعاء في ستوكهولم منح جائزة نوبل للكيمياء للعام 2008 الى العالمين الأمريكيين روجر تسيان ومارتن تشالفي وإلى العالم الياباني اوسامو شيمومورا لأبحاثهم واكتشافاتهم العلمية التي استخدمت في الطب لرصد الاورام السرطانية.

وكان العلماء الثلاثة قد أجروا العديد من الأبحاث على قناديل البحر للتوصل إلى الآلية الجينية التي تجعلها تبدو مضيئة في متابعة الأنظمة الببيولوجية. وأصبح هناك اليوم آلاف العلماء الذين يستخدمون هذه التقنية.

وتظهر هذه العلامات المضيئة كيف تتحول بعض الخلايا في المخ إلى خلايا سرطانية ثم تنتشر في أنسجة المخ.

وتوصل العلماء الثلاثة إلى أن سمكة قنديل البحر تضيئ تحت أشعة الضوء الزرقاء وفوق البنفسجية نتيجة وجود بروتين معين في أنسجتها، يشير العلماء إليه باعتباره "البروتين الأخضر المضئ".

وقد قام العالم الياباني شيمامورا بالخطوة الأولى في هذا المجال فتمكن من عزل هذا البروتين قرب ساحل أمريكا الشمالية عام 1962. وقد تمكن أيضا من العثور على علاقة البروتين بالأشعة فوق البنفسجية.

وفي التسعينيات من القرن الماضي تمكن العالم الأمريكي مارتن شالفي من تقدير قيمة هذا البروتين باعتباره "العلامة الجينية المضيئة" كما أشار إليه بيان لجنة منح جائزة نوبل.

أما مساهمة العالم الأمريكي روجر تسيان فقد تمثلت في تمكنه من تطوير "قدرتنا على فهم الطريقة التي يضئ بها هذا البروتين".

وكان هذا أمرا مهما لانه أتاح للعلماء الفرصة لمتابعة عدد من العمليات البيولوجية المختلفة في وقت واحد.

وقد أصبح البروتين الذي يرمز إليه بـgfp أداة تستخدم حاليا بشكل عادي في المعامل.

ويستخدم العلماء الذين يسعون إلى إدخال تعديلات جينية على نباتات أو حشرات معينة الجين المسؤول عن هذا البروتين gfp لاجراء التعديل المطلوب سواء في اللون او الشكل العام.

بعد ذلك يصبح بوسعهم معرفة مدى نجاح التعديل استنادا إلى الإشعاع الضوئي الذي يصدر عن البروتين. وقد ساهم ذلك في تطوير آليات البحث العلمي كثيرا.

وكان هذا العلم هو ما أدى إلى نشر الكثير من المواضيع الصحفية المثيرة خلال سنوات عن الأرانب "المضيئة" والفراشات والخنازير وغيرها من الحيوانات الملونة باللون الأخضر التي تم تعديلها وراثيا وجينيا في المعامل.

[Nader 3:16]

هلء بالله عليك يا وسيم هادا يلي توصلولوا بايخ؟؟؟؟
اتق الله...
الله يحميهم......
بس انتا واحد متعصب.............

[وسيم أحمد الفلو]

والله كتير مهم نعرف كيف بضوي القنديل، عالقليلة أحسن من القاعدة الثلاثية

أنا الحق عليي محطيت الموضوع بساحة الفن والأدب

[Nader 3:16]

يا زلمة اكيد انتا يلي عم تكتب ولا واحد تاني؟؟؟؟
انتا هلء اريت المقالة....؟؟؟و عم تءول هالحكي ...طلع معك منشان ضو القنديل........
يا زلمة شصايبك هالايام....بس ربنا سبحانه و تعالى اعمى بصر و بصيرة الفيزيائيين عن حقائق و اهمية الكيمياء.

[وسيم أحمد الفلو]

أعلنت لجنة جائزة نوبل امس، في ستوكهولم، منح جائزة نوبل للكيمياء للعام ٢٠٠٨ الى العالمين الأميركيين روجر تسيان ومارتن تشالفي وإلى العالم الياباني اوسامو شيمومورا لأبحاثهم واكتشافهم بروتينا مضيئا في قنديل البحر يساعد على رصد بدايات أمراض مثل السرطان والزهايمر.
وكان العلماء الثلاثة قد أجروا العديد من الأبحاث على قناديل البحر للتوصل إلى الآلية الجينية التي تجعلها تبدو مضيئة في متابعة الأنظمة الببيولوجية. وأصبح هناك اليوم آلاف العلماء الذين يستخدمون هذه التقنية.
وتظهر هذه العلامات المضيئة كيف تتحول بعض الخلايا في المخ إلى خلايا سرطانية ثم تنتشر في أنسجة المخ.
وتوصل العلماء الثلاثة إلى أن سمكة قنديل البحر تضيء تحت أشعة الضوء الزرقاء وفوق البنفسجية نتيجة وجود بروتين معين في أنسجتها، يشير العلماء إليه باعتباره »البروتين الأخضر المضيئ«. وقد قام العالم الياباني شيمامورا بالخطوة الأولى في هذا المجال وكان ولمدة ٢٠ عاما منذ العام ١٩٦٧ يقضي الصيف على سواحل اميركا الشمالية لجمع أكثر من ثلاثة آلاف من أسماك قنديل البحر يوميا وتمكن من عزل هذا البروتين واكتشف أنه يضيء بلون أخضر ساطع تحت الأشعة فوق البنفسجية.
وفي التسعينيات تمكن الأميركي مارتن شالفي من تقدير قيمة هذا البروتين باعتباره »العلامة الجينية المضيئة« كما أشار إليه بيان لجنة منح جائزة نوبل. أما مساهمة روجر تسيان فقد تمثلت في تمكنه من تطوير »قدرتنا على فهم الطريقة التي يضيئ بها هذا البروتين، الامر الذي أتاح للعلماء الفرصة لمتابعة عدد من العمليات البيولوجية المختلفة في وقت واحد«.
ويستخدم العلماء الذين يسعون إلى إدخال تعديلات جينية على نباتات أو حشرات معينة الجينة المسؤولة عن هذا البروتين لاجراء التعديل المطلوب سواء في اللون او الشكل العام. بعد ذلك يصبح بوسعهم معرفة مدى نجاح التعديل استنادا إلى الإشعاع الضوئي الذي يصدر عن البروتين. وقد ساهم ذلك في تطوير آليات البحث العلمي كثيرا.
وسيتقاسم الفائزون بالجائزة بالتساوي شيكا بقيمة عشرة ملايين كورون سويدي (مليون و٢٠٠ الف يورو) وسيتلقون جائزتهم في العاشر من كانون الاول في ستوكهولم.
وجائزة نوبل للكيمياء هي ثالث جائزة من جوائز نوبل التي تقدم العام الحالي بعد اعلان أسماء الفائزين بجائزتي نوبل للطب والفيزياء خلال اليومين الماضيين. وسيعلن اسم الفائز بجائزة نوبل للآداب االيوم ثم يعلن الفائز بجائزة نوبل للسلام يوم غد الجمعة كما يعلن اسم الفائز بجائزة نوبل للاقتصاد يوم الإثنين المقبل.
(رويترز، ا ب، ا ف ب، بي بي سي)


http://www.assafir.com/Photos/Photos09-10-2008/66420-1.JPG

الأميركي مارتن شالفي (رويترز)

http://www.assafir.com/Photos/Photos09-10-2008/66420-3.JPG

الياباني اوسامو شيمو مورا (أ ف ب)


http://www.assafir.com/Photos/Photos09-10-2008/66420-2.JPG

الأميركي روجيه تسيان (أ ب)

[وسيم أحمد الفلو]

بدي اسألك يا سيد نادر

أنا جبت الحكي من عندي، منو مكتوب بكل المقالات

بس شبدك تعمل :

"فانها لا تعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور "

[Nader 3:16]

استخدموا »قنديل البحر« لرصد الأمراض , و الاكتشاف ليس لمجرد ضوء القنديل.............
عرفت كيف؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[وسيم أحمد الفلو]

أعلنت زوجة أحد حائزي نوبل الفيزياء لعام 2008 الياباني توشيهيدي ماسكاوا الاربعاء أن زوجها خبير كبير في أسرار ولادة الكون لكنه لا يحمل جواز سفر ليذهب الى ستوكهولم لتسلم جائزته. وماسكاوا (68 سنة) أحد علماء الفيزياء الثلاثة الذين تقاسموا هذه الجائزة لأعمالهم التي تقول إنه عند تشكل الكون جراء ما يعرف بالانفجار الكوني العظيم ,تشكلت المادة والمادة المضادة بكميات متساوية وكان من المفترض لأن تلغي بعضها البعض. لكن زوجته اكيكو صرحت للصحفيين أن زوجها لا يسافر أبدا خارج اليابان وأنه لايطيق اللغة الانجليزية الاكثر تداولا في الاوساط العلمية. وأضافت زوجة الفائز في منزلها بوسط كيوتو أن زوجها استاذ فخري في معهد فيزياء الجزيئات وإذا اراد حضور حفل تسليم الجوائز عليه اولا أن يصدر جواز سفر. وفي كل مرة دعي فيها ماسكاوا الى الخارج لتسلم جائزة او القاء خطاب, كان زميله الباحث ماكوتو كوباياشي يحل مكانه حتى الان. ومطلع السبعينات فسرت أعمال الباحثين اليابانيين أن انكسار التناظر في "النموذج القياسي" يفترض "وجود ما لا يقل عن ثلاث عائلات من الكواركات في الطبيعة". وقد منحت جائزة نوبل للفيزياء الثلاثاء للأمريكي يوشيرو نامبو واليابانيين ماكوتو كوباياشي وتوشيهيدي ماسكاوا. وفي العاشر من كانون الاول يسلم ملك السويد الفائزين بجائزة نوبل الفيزياء ميدالية ذهبية وشهادة وشيكا بقيمة عشرة ملايين كورون سويدي (02,1 مليون يورو) يقسم الى نصفين النصف الاول للعالم الامريكي والنصف الثاني للعالمين اليابانيين بالتساوي.

[أيمن غ القلموني]

بدي اسألك يا سيد نادر

أنا جبت الحكي من عندي، منو مكتوب بكل المقالات

بس شبدك تعمل :

"فانها لا تعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور "



عجبني تعليقك يا وسيم .


آل قنديل بضوي :1 (1):


بس من المقالات ، هادا الأحلى:)

[Nader 3:16]

مو هيك منو فاهم المقالة و عم يحكي!!!!!!!
طلع معو انو كل الاكتشاف منشان القنديل كيف بضوي و ما شاف بأيش استخدموه.

[وسيم أحمد الفلو]

يا سيد أيمن والمعلم نادر

هذا العلم النفيس الذي يصعب فهمه والتعرف إلى أسراره الجزيلة تركنالكن يا تتلعبوا فيي وتتسلوا، وحلو عني، وأنا الحق عليي هالسنة إني حطيت الكيمياء بساحة العلوم محطيتا بساحة الأدب.

[أيمن غ القلموني]

مو هيك منو فاهم المقالة و عم يحكي!!!!!!!
طلع معو انو كل الاكتشاف منشان القنديل كيف بضوي و ما شاف بأيش استخدموه.




لك المعلم وسيم عاميلو الكيمياء قلبو

يا سيد أيمن والمعلم نادر

هذا العلم النفيس الذي يصعب فهمه والتعرف إلى أسراره الجزيلة تركنالكن يا تتلعبوا فيي وتتسلوا، وحلو عني، وأنا الحق عليي هالسنة إني حطيت الكيمياء بساحة العلوم محطيتا بساحة الأدب.




يا معلم وسيم ، كل يوم عن يوم عم تشوف إنو الكيمياء أهم من الفيزياء والإلكترونيك ، وكأني بك ندمان إنك ما عملت كيمياء ؟؟؟:)
بيني وبينك عم نلعب منيح ، بس إنت مفيك تلعب متلنا .

[وسيم أحمد الفلو]

أهم من أيو ناحية

أكيد هو اهم بصناعة الصابون ومعرفة ضوء قنديل البحر

بالنسبة للإلكترونيك فهو مثل الكيمياء، بس حلو أكتر بكتير

أما الفيزياء فعلم من نوع تاني، الفيزياء هو علم فهم الكون

إذا هالأمور منك حابب تشوفا إنت والسيد نادر فهذا شأنكم، وأنا للحقيقة بستغرب كيف واحد مثلاً عامل شيمي ومبيعرف إنو مندلييف كلو على بعضو بيطلع من مبدأ باولي.