achraf
31-12-2008, 12:07 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كأفراد في مؤسسة التعليم..
ومن منبر مسؤولياتنا..
ماذا يمكن أن نفعل ؟
نحو طلابنا أو زملائنا وكُل من في المدرسة / الجامعة / الحلقة..
نُصرةً لإخواننا..
إن ما يحصل اليوم في أرض غزة الصامدة ،
وما يَحُل بأهلها:
أطفالها، نسائها، شيوخها، أبطالها
يملأ النفس المؤمنة ألماً وحزنا..
ويُلح عليها بالسؤال..
ماذا أفعل ؟
ما هو دوري ؟
بماذا أُجيب ربي، حين يسألني ماذا قدَّمت لهم ؟
هذه الأسئلة لا بُدَّ وأنها راودت بثقل الأذهان المؤمنة الحية..
أما من كان خارج المشهد..
فلا عزاء فيه..
وإن كانت هي الغفلة..
فإن الوقت قد حان للاستيقاظ والتدارك..
يتدارك ماذا ومن ؟
الجواب: يتدارك النفس قبل أن يتدارك المحنة..
فالمحنة أكبر من مجهودنا الفردي..
ولكن..
هي المعذرة إلى الله..
وإيماناً يقينياً بأن الله ينصر عباده..
وأما مآلات الأمور فمقاليدها بيد الله سبحانه وتعالى..
وله الحكمة البالغة فيما يقضي ويُقَدِّر سبحانه.
تعالوا معاً في هذا الموضوع، نُعين بعضنا بعضاً باقتراح ومناقشة
وهنا ندعوكم لتعبئة الأفكار،
ما طبقتموه..
وما لازال قيد الفكرة التي لم تُطَبق..
فَرُبَّ مُتلَقٍ أقدر على التنفيذ من ناقل
ولكليهما الأجر الكبير إن شاء الله.
كأفراد في مؤسسة التعليم..
ومن منبر مسؤولياتنا..
ماذا يمكن أن نفعل ؟
نحو طلابنا أو زملائنا وكُل من في المدرسة / الجامعة / الحلقة..
نُصرةً لإخواننا..
إن ما يحصل اليوم في أرض غزة الصامدة ،
وما يَحُل بأهلها:
أطفالها، نسائها، شيوخها، أبطالها
يملأ النفس المؤمنة ألماً وحزنا..
ويُلح عليها بالسؤال..
ماذا أفعل ؟
ما هو دوري ؟
بماذا أُجيب ربي، حين يسألني ماذا قدَّمت لهم ؟
هذه الأسئلة لا بُدَّ وأنها راودت بثقل الأذهان المؤمنة الحية..
أما من كان خارج المشهد..
فلا عزاء فيه..
وإن كانت هي الغفلة..
فإن الوقت قد حان للاستيقاظ والتدارك..
يتدارك ماذا ومن ؟
الجواب: يتدارك النفس قبل أن يتدارك المحنة..
فالمحنة أكبر من مجهودنا الفردي..
ولكن..
هي المعذرة إلى الله..
وإيماناً يقينياً بأن الله ينصر عباده..
وأما مآلات الأمور فمقاليدها بيد الله سبحانه وتعالى..
وله الحكمة البالغة فيما يقضي ويُقَدِّر سبحانه.
تعالوا معاً في هذا الموضوع، نُعين بعضنا بعضاً باقتراح ومناقشة
وهنا ندعوكم لتعبئة الأفكار،
ما طبقتموه..
وما لازال قيد الفكرة التي لم تُطَبق..
فَرُبَّ مُتلَقٍ أقدر على التنفيذ من ناقل
ولكليهما الأجر الكبير إن شاء الله.