أمّ البراء
16-01-2009, 04:38 PM
ألفُ شهيد....
إختلفوا.. قيل ألف قتيلْ...
قيل ألف فقيد... قيل ألف دفين ...
قيلْ... قيلْ... قيلْ...
قيل الذّنب ذنبهم.. هم أرادوه موتا ....
وهل تجابه الذّبابة الفيلْ؟؟؟
ألف يا صنّاع الأباطيلْ...
قد أسدلت السّتار عن عاركم إسرائيلْ...
فشكرا لك إسرائيلْ...
أعطني الكفن يا ابن يعربٍ
واغرب عن وجهي ...
فالشّمس لا تشرق وخيول الظّلام
تتباهى بسروج جالوت...
تعوي.. وهيهات منها الصّهيلْ...
في ساح الوغى...
خيلي والخليلْ....
والمهنّد في اليمين...
والشّمس والقمر دليلْ....
حماة رايةٍ ... ما كنت أدري ...
ليلي نهارك... لكن بعد الألف سأدري
لعنةً على نهارك تميلْ...
لعنة اللّه على إسرائيلْ..
وكلّ العرب إسرائيلْ....
أعطني الكفن فإنّ الكفن
نصيبي ممّا ترك آل العرب في أرضٍ
كانت يوما أرضهم...
في بلاد يقالُ دماهم فيها سالت...
وتسيلْ..
دعني كالرّمح أمضي...
إن كنت تراني هابيلا ...فلا تقترف جرمَ قابيلْ....
لأّنّ الرّيحَ بعد الألفِ لن ترحم...
لأنّ القاني أقسم ليغرقنّ كلّ عميلْ....
لأنّ الثّورة قد اصطفّ جيلها...
وجيلها ليس ككلّ جيلْ....
تحت أقدامه ستجثو إسرائيلْ....
وكلّ حامٍ لحدود إسرائيلْ...
أعطني الكفن فإنّي بغير الكفن
لا أزتانْ...
لا تبحث عنّي إن تاهت أوراق الزّمانْ....
فإنّ الأزمنة فوق قصورنا أكليلْ....
يا ابن أمّتي لا تغلق عليّ معبرا....
فالملائكة لا تثنيها حدود!
كالملاك بكفني أتباهى...وأميلْ....
قبري... قصري...
تربي... حبّي...
ريحاني ...أماني...
والألف بجواري قليلْ....
أنا يا ابن أمّي لعنة غزّة على صمت الأبابيلْ...
أنا شبح القادة في أحلام كلّ ذليلْ...
أنا الياسين...أنا عيّاش..أنا ريّان...أنا صيام...
أنا إسماعيلْ...
والألف قليلٌ... قليلْ....
ألفٌ يا إسرائيل الرّافدين...
ألفٌ يا إسرائيل الحجاز...
ألفٌ يا إسرائيل الشّام...
ألفٌ يا إسرائيل المغرب..
ألفٌ يا إسرائيل النّيلْ....
ألفٌ يا إسرائيلْ...
ألف لعنةٍ على من سمّاكِ إسرائيلْ...
إختلفوا.. قيل ألف قتيلْ...
قيل ألف فقيد... قيل ألف دفين ...
قيلْ... قيلْ... قيلْ...
قيل الذّنب ذنبهم.. هم أرادوه موتا ....
وهل تجابه الذّبابة الفيلْ؟؟؟
ألف يا صنّاع الأباطيلْ...
قد أسدلت السّتار عن عاركم إسرائيلْ...
فشكرا لك إسرائيلْ...
أعطني الكفن يا ابن يعربٍ
واغرب عن وجهي ...
فالشّمس لا تشرق وخيول الظّلام
تتباهى بسروج جالوت...
تعوي.. وهيهات منها الصّهيلْ...
في ساح الوغى...
خيلي والخليلْ....
والمهنّد في اليمين...
والشّمس والقمر دليلْ....
حماة رايةٍ ... ما كنت أدري ...
ليلي نهارك... لكن بعد الألف سأدري
لعنةً على نهارك تميلْ...
لعنة اللّه على إسرائيلْ..
وكلّ العرب إسرائيلْ....
أعطني الكفن فإنّ الكفن
نصيبي ممّا ترك آل العرب في أرضٍ
كانت يوما أرضهم...
في بلاد يقالُ دماهم فيها سالت...
وتسيلْ..
دعني كالرّمح أمضي...
إن كنت تراني هابيلا ...فلا تقترف جرمَ قابيلْ....
لأّنّ الرّيحَ بعد الألفِ لن ترحم...
لأنّ القاني أقسم ليغرقنّ كلّ عميلْ....
لأنّ الثّورة قد اصطفّ جيلها...
وجيلها ليس ككلّ جيلْ....
تحت أقدامه ستجثو إسرائيلْ....
وكلّ حامٍ لحدود إسرائيلْ...
أعطني الكفن فإنّي بغير الكفن
لا أزتانْ...
لا تبحث عنّي إن تاهت أوراق الزّمانْ....
فإنّ الأزمنة فوق قصورنا أكليلْ....
يا ابن أمّتي لا تغلق عليّ معبرا....
فالملائكة لا تثنيها حدود!
كالملاك بكفني أتباهى...وأميلْ....
قبري... قصري...
تربي... حبّي...
ريحاني ...أماني...
والألف بجواري قليلْ....
أنا يا ابن أمّي لعنة غزّة على صمت الأبابيلْ...
أنا شبح القادة في أحلام كلّ ذليلْ...
أنا الياسين...أنا عيّاش..أنا ريّان...أنا صيام...
أنا إسماعيلْ...
والألف قليلٌ... قليلْ....
ألفٌ يا إسرائيل الرّافدين...
ألفٌ يا إسرائيل الحجاز...
ألفٌ يا إسرائيل الشّام...
ألفٌ يا إسرائيل المغرب..
ألفٌ يا إسرائيل النّيلْ....
ألفٌ يا إسرائيلْ...
ألف لعنةٍ على من سمّاكِ إسرائيلْ...