مشاهدة النسخة كاملة : سبحان الله ....شيء غريب!!!!!!!!
moustafa
02-06-2007, 03:57 PM
لماذا كلما ابتعد شيء عنا نراه اصغر و كلما اقترب نراه اكبر........ الجميع يلاحظ هذا الشيء لكن القليل القليل من يعرف الجواب.........
ارجو لمن عنده الجواب ان يطلعنا عليه ............و شكرا
سؤال مهم
هيدا الشي بيتعلق بالعين وتركيبة العين (يمكن الجهاز العصبي إلو دخل )
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
moustafa
03-06-2007, 03:34 PM
شكرا للاخ عامر على هذا الجواب............... لكن لم نصل الى نتيجة بعد!!!!!!!!!!
Nader 3:16
03-06-2007, 03:48 PM
on suppose que t=sinx alors le mouvement est rectiligne uniforme a cause de l'effet mesomere du radicale methyle CH3 mais on ne peut pas accepter que les Lysosomes ne fonctionnent pas pour cela on ne voit pas.........c'est evident
أرجو أن يكون الملف المرفق يشرح العملية مع العلم بأن:
واجهة العين تعمل كالعدسة والصورة الفعلية تنعكس في الداخل على الشبكية (Retina)
والسلام،
moustafa
04-06-2007, 03:25 PM
في اعتقادي أن هذا بسبب مساحة رؤية العين .
فالعين لها حيز رؤية مثل عدسة الكاميرا ، إذا سلطت عن قرب على شئ معين شغل حيز الرؤية كله .
تخيل نفسك ملاصق لشاشة الكمبيوتر ، لن تسع مساحة رؤيتك إلا صفحة النت .
و إذا نظرت إلى أكثر من شئ تقاسمت هذه الأشياء مساحة الرؤية ، أي أنك إذا تراجعت عن شاشة الكمبييوتر متراً للوراء ، سترى الشاشة و السماعات و السي بي يو ، و لوحة المفاتيح و الفارة و المنضدة اللى عليها الجهاز و الجدار الخلفي ، أما إذا تراجعت مترين فاحتمال أن ترى أخاك اللي واقف في الشرفة ، و جارك اللي في الشرفة المقابلة .
و بما أن حيز رؤية العين لا يتسع ، فإن الأشياء المرئية هي التي تصغر حتى يسعها حيز الرؤية كلها .
أي ان العين تقوم بشئ أشبه بالزوم المصغّر لترى أشياء أكثر في نفس المساحة و لو بحجم أصغر .
و الله أعلى و أعلم .
Nader 3:16
04-06-2007, 03:33 PM
على فكرة يا مصطفى و الله باين ان العظماء العشرة شاطر بالفيزياء!!!!!!!!
moustafa
04-06-2007, 09:58 PM
هههههههههههههههه.............با بياخة يا نادر (فهمت!)!!!!!!!!!!!
Nader 3:16
04-06-2007, 10:29 PM
عامل حالك فيزيائي يا مصطفى بس نسيت تكتب ببداية ردّك"ما بدهاش لا فيزياء ولا حاجة"
منشان ما نفكر انك فيزيائي.........
ههههههههههههههه
ما تعصب لأنو ما حدا فهم شي
moustafa
05-06-2007, 01:31 PM
ok ,,,,,,,,
moustafa
14-06-2007, 04:35 PM
هذه المعجزة الربانية وبنفس الوقت علمية قصدت كتابتها لنرى سويا معجزات الخالق سبحانه وتعالى
لقد من الله سبحانه وتعالى على الإنسان أن وهبه نعمة الإبصار قال تعالى في محكم التنزيل قل هو الذي أنشأكم وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة، قليلا ما تشكرون) الملك آية ( 23).
كما أتمن سبحانه وتعالى على بني آدم بأن وهبهم آلة الإبصار وهي العين قال الله تعالىألَمْ نَجْعَل لَّهُ عَيْنَيْنِ {8} وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ {9} وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ {10} فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ ) سورة البلد.
إذاً ما هي الأسرار الربانية التي أودعها الله في العين ؟
ولِمَ أمتن سبحانه على الإنسان بهذه النعمة ؟
إن شاء الله تعالى سنتناول كل هذا في هذا البحث المختصر ونبحر في عالم العين والإبصار ونكتشف قدرة الله تعالى في هذا العضو المذهل.
وصف العين :
العين مثل الكرة لها جدار وبها محتويات. يتكون جدار العين من ثلاث طبقات :
الطبقة الخارجية (الليفية):
وتتكون من جزء أمامي يسمى القرنية، يكون خمس جدار العين، وجزء خلفي وهو الصلبة Sclera ويكون أربعة أخماسها. والجزءان ملتحمان أحدهما بالأخر بحيث يتداخل الجزء الأمامي في الجزء الخلفي كما تتداخل الساعة في الإطار المعد لها .
الطبقة المتوسطة:
وهى المغذية للعين، وتتكون أساسا من أوعية دموية تحمل الغذاء إلى أجزاء العين المختلفة. ومنها تأتى سوائل العين التي تغذى القرنية وعدسة العين. وتحافظ على وجود ضغط طبيعي في العين. وتنقسم إلى ثلاثة أجزاء :
أ- الجزء الخلفي :ويسمى المشيمية "Choroid" وهو يحتوى بالإضافة إلى الأوعية الدموية على طبقة من الخلايا الملونة التي تحتوى على حبيبات داكنة تبطن الصلبة، وبذلك تمنع الضوء من الدخول كلية خلال الصلبة.
ب- أما الجزء المتوسط من هذه الطبقة فيسمى الجسم الهدبي ( C.B) وهو يحتوى على أهداب كثيرة بها أوعية دموية .. وهذا الجزء يفرز السائل المائي للعين. وإفراز هذا السائل وتصريفه بشكل طبيعي يحفظ للعين ضغطها الطبيعي اللازم لحفظ شكلها وتأدية وظيفتها .. كما يحتوى الجسم الهدبى على عضلات تعمل تلقائيا : فتنقبض عندما يريد الإنسان أن يرى شيئا قريبا وتنبسط عندما ينظر الإنسان إلى شيء بعيد. وتسمى قدرة العين على رؤية الأشياء القريبة والبعيدة بوضوح باسم (تكيف الإبصار) (Accommodation) .
جـ- الجزء الأمامي ويسمى القزحية : وهو عبارة عن قرص مستديرة، وفى هذا القرص ثقب يدخل منه الضوء يطلق عليه اسم الحدقة أو
" البؤبؤ " يمر من خلاله الضوء إلى داخل العين. وتحتوى القزحية على صبغيات تتحكم في لون العين .. كما تحتوى أيضا على عضلات تلقائية تتحكم في حجم الحدقة .
الطبقة الحساسة :
وهى شبكية العين ( Retina) وهذه الطبقة شفافة بالرغم من
أنها تتكون من عشرة طبقات. وتحتوى على نهايات عصبية حساسة للضوء، وتتجمع هذه النهايات العصبية معا لتعطى العصب البصري (Optic nerve) .
عدسة العين : Lens
وتستقر خلف القرنية، وهى شفافة أيضا مثل القرنية لتسمح بمرور الأشعة الضوئية إلى الداخل. وتتلخص وظيفة العدسة في تجميع الأشعة الضوئية الصادرة من مختلف المرئيات وإسقاطها على الشبكية، وعن طريق العصب البصري تنتقل صور هذه المرئيات من الشبكية إلى المخ حتى يستطيع الإنسان التعرف عليها .
وعدسة العين لها ما للعدسات الزجاجية العادية ما يعرف بـ (البعد البؤري) وهذا البعد هو عبارة عن مسافة بين العدسة ونقطة تجمع الأشعة الضوئية ويطلق على النقطة الأخير اسم (البؤرة) .
ولا يستطيع الإنسان الرؤية بوضوح كامل إلا إذا وقعت البؤرة على الشبكية تماما عندئذ تكون صور المرئيات التي تقع على الشبكية واضحة كل الوضوح.
أما إذا وقعت هذه الصور أمام الشبكية بقليل أو خلفها بقليل فإنها تصبح صورا مهزوزة غير واضحة ... ويكون من الضروري عندئذ استخدام العدسات الزجاجية ( النظارات ) لتصحيح الأخطاء التي قد تكون موجود في العين.
عيناك .. والكاميرا :
ولكي تستطيع استيعاب الكلام السابق- عزيزي القارئ - فإنني أرى أن أشبه لك العين بشيء محسوس تستخدمه في حياتك العملية حتى يسهل عليك فهم ميكانيزم النظر .. فالعين في طريقة إدراكها للصورة واستقبالها تشبه الكاميرا أو آلة التصوير .. هذا مع الفارق الشاسع بينهما حيث لا يوجد وجه للمقارنة على الإطلاق إلا أن هذا المثال للتبسيط ليس إلا. فالكاميرا أو جهاز التصوير تتكون أساسا من :
صندوق مظلم :
ويقابله في العين الجزء الذي نطلق عليه اسم (الصلبة ... ولا يستطيع الضوء أن ينفذ من خلال جدران هذا الصندوق ... ولكنه يدخل فقط من خلال فتحة محددة من الأمام .
عدسة الكاميرا :
ويقابلها في العين القرنية والعدسة الشفافة، وتقوم القرنية والعدسة بتجميع الضوء المنعكس من المرئيات ليكون صورة واضحة مقلوبة
على الشبكية.
الفيلم الحساس في الكاميرا :
في فيلم الكاميرا طبقة حساسة تتأثر بالضوء .. ويقابلها في العين الشبكية التي توجد بها الأقماع والعصيات (Rodes , Cons) التي تحتوى على قرمز الإبصار الذي يتأثر بالضوء.
وتتكون على الفيلم الحساس صورة عكسية (نيجاتيف) يعاد طبعها على ورق حساس لتبدو الصورة الطبيعية .
أما على شبكية العين. فإن الصورة التي تتكون تكون مقلوبة عكسية .. وفى المخ يعاد وضعها لتصبح معتدلة .
في كل ذلك .. تبدو لنا قدرة الخالق وعظمته .. إذن أن شبكية العين عبارة عن فيلم تصويري متجدد إلى مالا نهاية ولا يحتاج إلى تبديل كما هو الحال مع فيلم الكاميرا.
وفى العين ترى صورة متحركة وملونة. وهذا هو ما يدعوني إلى تشبيه العين - مع الفارق بآلة التصوير التليفزيونية .
أما أعصاب العين .. فهي الكابلات الموصولة من كاميرا التليفزيون إلى " المونيتور " الذي يعدل من وضع الصورة .. كما يحدث في مخ الإنسان .
ومرة أخرى نجد أن فيلم التليفزيون له طول محدد ومدة محددة .. بينما نجد أن شبكية العين عبارة عن فيلم متجدد دائما أبدا … فسبحان الله !!.
ثم .. نجد أن الإنسان ينقل بصره من منظر إلى آخر دون أن يحدث أي اضطراب في العين مع سرعة توارد المناظر واختلاف شدة الضوء … كل ذلك يوضح إلى أي مدى مدي تتفوق العين على آلة التصوير التليفزيوني.
وهنا تتجلى عظمة الخالق .. فبالرغم من هذا التفوق نجد آلة التصوير التليفزيوني بالأجهزة الضخمة الملحقة بها تقوم بجزء بسيط من عمل العين المحددة الحجم ذات الصورة الرائعة !!
حركة العينان :
الواقع أن حركة العين في حد ذاتها تعتبر معجزة .. فمقلة العين تتحرك في كافة الاتجاهات حسب إرادة الإنسان بواسطة ست عضلات دقيقة .. هذه العضلات تغذيها أعصاب من المخ .. وتتعاون العضلات مع بعضها ليس فقط في ذات العين ... بل مع العضلات التي تحرك العين الأخرى أيضا.
والهدف من ذلك التعاون الوثيق هو أن يتجه محور الإبصار في كل عين إلى ذات الشيء الذي ينظر إليه الإنسان، وهكذا تراه العينان في صورة واحدة وبأوضح ما يمكن. فإذا حدث خلل ما في هذه الحركة الموحدة ... ترى ماذا يحدث ؟؟
التجربة البسيطة التالية توضح الإجابة عن هذا السؤال :
إذا نظرت إلى إصبعك أمام عينيك تراه واحدة .. فإذا ضغطت على العين اليمنى مثلا فإنك ترى صورة أخرى للإصبع ... أي يحدث ازدواج للرؤية بالعين بدلا من توحيدها. فإذا توقف الضغط على العين زال هذا الازدواج.
موقع العين :
يتميز الإنسان عن الحيوانات الأدنى رقي بموقع العينين ! .. ففي الإنسان تقع العينان في مقدمة الرأس وليس على جانبيه .. فعين الطائر اليمنى لا ترى شيئا مما تراه العين اليسرى .
وعلى ذلك فما تراه العين اليمنى للطائر يختلف تماما عما تراه العين اليسرى، وبالتالي فإن مخ الطائر لا يستطيع مزج الصورتين المختلفتين اللتين تصلان من العينين .. بل يهمل إحدى الصورتين. وعلى هذا فإن عالم هذه المخلوقات مسطح لا عمق له .
فموقع العينين بالنسبة للإنسان تتيح الفرصة أن ترى العين اليمنى صورة مشابهة جدا لما تراه العين اليسرى .. أي أن العينين تريان ذات الشيء من زاوية مختلفة. والمخ هنا يمكنه مزج هاتين الصورتين في صورة واحدة مجسمة. أي لها طول وعرض وارتفاع أو عمق.
على هذا ... يستطيع الإنسان بالنظر الموحد بالعينين أن يقدر بعد الأشياء بعضها عن البعض الآخر.
النظر الموحد بالعينين :
يكتسب الإنسان هذه القدرة (النظر الموحد بالعينين) منذ الولادة وأثناء النمو، ويخزن المخ خبرة رؤية الأشياء بأبعادها وأعماقها بشرط أن تكون العينين سليمتان وبدرجة إبصار متقاربة
أما إذا حدث أن ضعف بصر إحدى العينين بدرجة كبيرة عن العين الأخرى في فترة الطفولة المبكرة ... فإن الطفل يفقد القدرة على النظر الموحد بالعينين، وهكذا يفقد فرصة العمل في مهنة تحتاج إلى هذه القدرة. مثل مهنة الطيار مثلا.
جهاز الأمن الرباني للعين
لقد أمن الخالق سبحانه وتعالى العين بجهاز إحساس دقيق يقيها من غوائل الزمن، نستطيع أن نطلق عليه تجاوزا (جهاز الأمن الرباني للعين).
والحقيقة أن كل أنسجة الجسم وحواشيها تشترك بشكل ما في وقاية العين وحمايتها من أي ضرر .. فالجفون مثلا بحركتها المستمرة تحمى العين وتخلصها من الضرر. حيث أنها مزودة بأهداب على حافتها في أكثر من صف، وهذه الأهداب عبارة عن شعيرات قوية بالغة الحساسية لأي شيء يمر عليها حتى ولو كان في رقة النسيم لذلك تقفل العين عن طريق حركة الجفون إذا ما أحست باقتراب الخطر. كذلك فالحواجب تمنع سقوط العرق على العين..
moustafa
14-06-2007, 04:35 PM
و شكرا على مروركم الكريم
Nader 3:16
21-07-2007, 01:46 AM
يظهر يا ابو صطيف انو اعضاء ال quran-voice بيعرفوا Physique اكتر من اعضاء ال qquran ........
ولا انت شرأيك؟
Powered by vBulletin® Version 4.1.11 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir