المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : How Our Brains Create God - كيف تخلق أدمغتنا الإله



الزاهر
06-02-2009, 07:06 AM
How Our Brains Create God
The controversies are endless
By Tudor Vieru, Science Editor
Softpedia

المقال مترجم آليا في الأسفل




http://news.softpedia.com/images/news2/How-Our-Brains-Create-God-2.jpg





The idea of a god or goddess, no matter how old, has always been responsible for a single thing, namely bringing people together, especially in times of need. Religion may have very well played a part in the aggregation of the first human societies, when people were much more exposed to the whims of nature than they are today. At this point, the main religions of the world are fairly elaborate, and have tens and hundreds of millions of followers worldwide. But, in the old days, such “complex” gods were not yet invented, and people only believed in the natural forces they saw, as in the Sun, the wind and the Earth itself.

Belief in the same things may have helped the first human groups come closer together, and also “knit” intricate social connections, whose role was to keep them from losing members. A larger degree of cooperation in hunting and taking care of the young ones may have aided only specific communities survive over others, which basically made religion an evolutionary trait.

Furthermore, times of great despair are generally known to unite people in a search for their respective gods and goddesses. For example, in 1929-1930, when the Great Depression was wrecking havoc in the United States, many citizens turned to Islam, Buddhism, Christianity, or even to hard-line orientations belonging to one of these creeds. Their attendance was not motivated by a sudden re-encounter with their god, but rather by the fact that they were uncertain of what tomorrow was going to bring.

In other words, insecurity is one of the main “catalysts” for people to start attending service in a church, mosque or temple again, even if their whole lives up to one point were incompatible with the teachings of those religions. This has lead some researchers to believe that the brain develops an innate ability to believe in a god. That's not to say the mind is “hard-wired” in that, but that by the very nature of our construction, we are prone to believe in the supernatural.

Of course, these beliefs can take on dramatic shapes, as history tells us. The deeds of the Catholic Church, for example, that killed people because they didn't fit the priests' ideal of a worshiper, that tortured and burned thousands at the stake for a single word, that led crusades on foreign lands for money, that prevented the progress of science as much as it could, by killing researchers, astronomers and mathematicians for heresy, and that kept control over schools for several centuries, are a clear reminder of what unfounded religious fanaticism can do.




ترجمة آلية :

كيف تخلق أدمغتنا الإله
جدل لا نهاية له


فكرة وجود إله أو إلهة ، مهما كان قديما ، كانت دائما مسؤولة عن شيء واحد ، ألا وهو التقريب بين الشعوب ، وخاصة في أوقات الحاجة. والدين قد يكون جيدا دور في تجميع المجتمعات البشرية الأولى ، عندما كان الناس اكثر عرضة لنزوات الطبيعة مما هي عليه اليوم. عند هذه النقطة ، من الديانات الرئيسية في العالم إلى حد ما وضع ، وهناك عشرات ومئات الملايين من أتباعه في جميع أنحاء العالم. ولكن في الايام الخوالي ، ومنها "معقدة" الآلهة لم تكن من اختراع ، ويرى الناس إلا في القوى الطبيعية رأوا ، كما هو الحال في الشمس والريح والأرض نفسها.

الاعتقاد في نفس الأشياء قد يكون ساعد أول المجموعات البشرية تلاحما ، وكذلك "الترابط" معقدة الصلات الاجتماعية ، التي كان دورها في لانقاذها من فقدان الأعضاء. أكبر قدر من التعاون في مجال الصيد ورعاية الصغار وربما ساعد على مجتمعات محددة فقط البقاء على قيد الحياة أكثر من غيرها ، مما جعل الدين أساسا سمة تطورية.

وعلاوة على ذلك ، أوقات الاحباط الشديد معروفة عموما للتوحد الناس في البحث عن كل الآلهة وgoddesses. على سبيل المثال ، في 1929-1930 ، عندما تم تدمير العظمى من الفوضى في الولايات المتحدة ، وتحول كثير من المواطنين إلى الإسلام والبوذية والمسيحية ، أو حتى التوجهات المتشددة التي تنتمي الى واحدة من هذه العقائد. حضورهم لم يكن بدافع مفاجئ لقاء جديد مع الله ، وإنما لكونهم من غير المؤكد ما يحدث غدا ل.

وبعبارة أخرى ، وانعدام الأمن هو أحد أهم "المحفزات" للأشخاص الذين يحضرون لبدء الخدمة في كنيسة أو مسجد أو معبد جديد ، حتى لو كان طوال حياتهم ما يصل الى نقطة واحدة لا تتفق مع تعاليم تلك الأديان. هذا وقد تؤدي بعض الباحثين إلى الاعتقاد بأن الدماغ طورت القدرة الكامنة على الاعتقاد في الله. وهذا لا يعني العقل "مثير بشدة" في ذلك ، ولكن قبل أن طبيعة البناء لدينا ، نحن عرضة للاعتقاد في خارق.

وبطبيعة الحال ، يمكن أن تتخذ هذه المعتقدات عن الأشكال الدرامية ، كما يقول لنا التاريخ. أفعال الكنيسة الكاثوليكية ، وعلى سبيل المثال ، أن قتل الناس لأنها لا تتلاءم مع الكهنة 'المثل الأعلى عبدا ، على أن تعرض للتعذيب وحرق آلاف في مصلحة لكلمة واحدة ، والتي أدت الحروب الصليبية على أراض أجنبية من أجل المال ، إلى أن حالت دون تقدم العلم ، بقدر ما يمكن ، من خلال القتل والباحثين وعلماء الفلك والرياضيات الزندقة ، والذي أبقى على المدارس لعدة قرون ، هي تذكرة واضحة لا أساس لها من الصحة على ما يمكن أن يفعله التعصب الديني.


معود الموسيو تويودور بيفهم ... بس مدري شصايبو هالأيام :)

أبو حسن
07-02-2009, 08:25 PM
بداية، لا أنصح أحدا بقراءة الترجمة...

من كان قادرا على قراءة المقال بالإنكليزية، فليفعل، لأن الترجمة العربية (الآلية) سيئة وأحيانا تؤدي عكس المعنى...

بالطبع، المقال، من الناحية النظرية التحليلية، فيه الكثير من الصواب، وقد ينخدع به من لا يستطيع قراءته بالشكل الصحيح.

وحتى أختصر الأمور ولا أتشعب في الردّ، سأضرب مثالا يوضح كيف قرأت المقال وكيف فهمته، ويسهّل على من يقرأ الموضوع فهم موضع الإشكال فيه:

كاتب المقال، يشبه رجلا، يتمتع بذهنية تحليلية، يشاهد أشخاصا لديهم أعراض مرضية، يتناول كل واحد منهم دواء مختلفا.

بعض هؤلاء المرضى يتناول الدواء الصحيح الذي يشفيه، وبعضهم يتناول دواء خاطئا يزيد من حدة المرض لديه، وبعضهم لا تناول دواء، وإنما يكتفي بالمهدئات، وبعضهم يلجأ للمخدرات أو المسكرات التي تنسيه ما هو فيه لكنها تحمله على أفعال لا تُحمد عقباها.

فصاحب المقال ينظر إلى هؤلاء المرضى وكيفية تجاوبهم مع الدواء وتفاعلهم معه، ويحلل ما يشاهده، مكتفيا بالأفعال الظاهرة التي يراها، دون أن يكلف نفسه عناء النظر إلى الأدوية التي يتناولونها، وتحليل هذه الأدوية ومعرفة ما تتضمنه من مكونات. فالأدوية عنده جميعها سواء...

أتمنى أن تكون وجهة نظري واضحة...

وسأقوم بنقل الموضوع إلى المقهى الثقافي لأن موضعه الصحيح هناك...

هشام الفلو
08-02-2009, 02:00 PM
أما وقد طلب مني أن أبدي رأيي، فهو بإقتضاب أن المسألة ليست محلها العقل .... وتعريف الإله يختلف من شعب إلى أخر ... إذاً التعميم في حد ذاته خطأ.

أبو حسن
09-02-2009, 07:36 AM
أما وقد طلب مني أن أبدي رأيي، فهو بإقتضاب أن المسألة ليست محلها العقل .... وتعريف الإله يختلف من شعب إلى أخر ... إذاً التعميم في حد ذاته خطأ.

بما أن رأيك مقتضب... فإليك هذا الجواب المقتضب...

أرى أنك توافق أهل السنة والجماعة في مذهبهم بأن معرفة الله وإثبات وجوده هو أمر فطري لا عقلي كما يذهب إليه الأشاعرة والمعتزلة وغيرهم...

الحمدلله، لدينا نقطة مشتركة... ;)

فبناء على ما ذُكر آنفا، يكون الرد على بقية كلامك بحديث النبي صلى الله عليه وسلم المتفق على صحته:

ما من مولود إلا يولد على الفطرة، فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه

هشام الفلو
09-02-2009, 09:32 AM
إيه منيح لكن، بس أنا ما نقلت عنن ها !
الأهم هو في ما يترتب على هذه القناعة...
ناطر ردود أكتر تحمي الجلسة

محمد أحمد الفلو
09-02-2009, 06:59 PM
وتعريف الإله يختلف من شعب إلى أخر ...



أنا بشوف العكس ... تعريف الإله هو ذاتو عند كل البشر ( خالق كل شيء )
حتى الملحدين منهم ( ما في حدا ورا هذا الخلق ... ) يعني نفس التصور ال الإله بس مع إنكار وجوده

بس الناس تختلف حول غاية الخلق ، وصفات الخالق ، ودور المخلوق أو واجبو تجاه الخالق

هشام الفلو
09-02-2009, 08:28 PM
أنا بشوف العكس ... تعريف الإله هو ذاتو عند كل البشر ( خالق كل شيء )



هذا تعريف الإله الإبراهيمي، يعني بس ٣ أديان موجوده عالأرض من أصل كتير غيرون متل الهندوس والبوذيين ...