Barbie
29-04-2009, 06:21 PM
تلتمع من خلف السراب كلماتي
تمشي على راحة الكفين ريشتي بعبراتي
تتسلل من بين السطور رغم الصمت هتافاتي
من القلب تشدوا بألحان كتاباتي
تتوسد الذكريات قلبي , ترتوي بالحنين حكاياتي
هذه الأقلام تشهد بمرارة عِباراتي
تأتي علي َّ الأيام , كالغرباء تلقاني
تسكن الأيام قلبي ... ألا تريحني فتنساني !
من كثرة الأشواق , ما عادت الأشواق ترغبني
من كثرة الأوهام , ما عادت الأحلام تعرفني
من كثرة الأبيات , ما عادت الأشعار تسعفني
راحت الأوراق تسرقها , الحقيقة من خمول الرقاد ِ
تأتي بها تقلبها ...الأصابع من تحت الجماد ِ
تتناثر فوق الجراح ... أطياف الرضا رغم العذاب
ِ
ما زرعناه ... كان أشواكا ً عند الحصاد ِ
تلتف فوقها الورود , من مجموع أوراقي .
أستفاقت الأنوار ؟! أم أنها في ظلام الرقاد ِ!ِ
كانت تسير و إذ بها الأيام تخرج إلى غير زماني
راحت العيون تبحث عن نفسها ! في كل مكان
تَركتُ الأزهار عمدا ً ... فقد ودعدتني أزهاري
راحت و استراحت فوق التراب ... تحت الركام ِ
زَينتْ لي مرقدي ,,,, أما رأت تحت الثرى أسراري !!!
حررتها مني ! من قيود أقلامي ...
لكنها عادت تعاتبني ... تقول أيهون عليك ِ نسياني !!
أما خجلت من تمردها ... و تماديها ! خارج القضبان .
فأنا لم أكن لأنساها ... و ما نسيتها رغم أحزاني ...
لكنها لا تعرفني ! لا تعرف الصدق في تحناني .
تمشي على راحة الكفين ريشتي بعبراتي
تتسلل من بين السطور رغم الصمت هتافاتي
من القلب تشدوا بألحان كتاباتي
تتوسد الذكريات قلبي , ترتوي بالحنين حكاياتي
هذه الأقلام تشهد بمرارة عِباراتي
تأتي علي َّ الأيام , كالغرباء تلقاني
تسكن الأيام قلبي ... ألا تريحني فتنساني !
من كثرة الأشواق , ما عادت الأشواق ترغبني
من كثرة الأوهام , ما عادت الأحلام تعرفني
من كثرة الأبيات , ما عادت الأشعار تسعفني
راحت الأوراق تسرقها , الحقيقة من خمول الرقاد ِ
تأتي بها تقلبها ...الأصابع من تحت الجماد ِ
تتناثر فوق الجراح ... أطياف الرضا رغم العذاب
ِ
ما زرعناه ... كان أشواكا ً عند الحصاد ِ
تلتف فوقها الورود , من مجموع أوراقي .
أستفاقت الأنوار ؟! أم أنها في ظلام الرقاد ِ!ِ
كانت تسير و إذ بها الأيام تخرج إلى غير زماني
راحت العيون تبحث عن نفسها ! في كل مكان
تَركتُ الأزهار عمدا ً ... فقد ودعدتني أزهاري
راحت و استراحت فوق التراب ... تحت الركام ِ
زَينتْ لي مرقدي ,,,, أما رأت تحت الثرى أسراري !!!
حررتها مني ! من قيود أقلامي ...
لكنها عادت تعاتبني ... تقول أيهون عليك ِ نسياني !!
أما خجلت من تمردها ... و تماديها ! خارج القضبان .
فأنا لم أكن لأنساها ... و ما نسيتها رغم أحزاني ...
لكنها لا تعرفني ! لا تعرف الصدق في تحناني .