Nader 3:16
25-05-2009, 08:35 PM
تعلّق بها قلبي مذ كنت في سنّ المراهقة.
لطالما كنت أسأل عنها.....فأحسّ و كأنها تبادلني الشعور نفسه....فيزيد عشقي و تعلّقي بها.
كبرت و كبر حبّها في قلبي......
فأصبحت اكثر من السؤال عنها.......حتّى أصبح شائعاً بين الناس ما ان فلان سيسلك طريقها.
كيف لا و قد كان البعض يزيّن لي هذا الشعور...ويشجّعني على المضيّ في هذا الدرب.
لا أبالغ ان قلت انّه وصل بي الأمر الى التتيم بها.....
ولطالما أكثرت من مدحها ....ونفضت غبار الحاقدين عليها حتى اظهرها امام الناس على انّها نعم الصاحبة و نعم الصديقة....
لكنّي في هذه الأيام...بدأت أبتعد عنها شيئاً فشيئاً.....
بحثت السبب مراراً....كيف لا أبحث و قد كنت من أشدّ المتعصبين لها!!!!......
فوجدت انّ الدعاة على طريقها هم دعاة على أبواب الفشل......
بسبب منهجهم و اهمالهم سأفقد معشوقتي:( التي لطالما أحببتها....
فلا سامحهم الله....
وها أنا اليوم ولم يبقى بيني و بينها سوى خيط رفيع من الأمل.....أحاول ان أقوّيه حتى لا أفقدها....
فتضيع حياتي معها.
السلام عليكم.....
لا تؤاخذوني على الغموض . ولكن هذا بالفعل ما أشعر به.
و أنا اهدي هذا الموضوع الى أحد الإخوة لي في الله الذي سيفهم بالتأكيد ما قصدت به.
و آخر دعوانا أن الحمد لله ربّ العالمين.
لطالما كنت أسأل عنها.....فأحسّ و كأنها تبادلني الشعور نفسه....فيزيد عشقي و تعلّقي بها.
كبرت و كبر حبّها في قلبي......
فأصبحت اكثر من السؤال عنها.......حتّى أصبح شائعاً بين الناس ما ان فلان سيسلك طريقها.
كيف لا و قد كان البعض يزيّن لي هذا الشعور...ويشجّعني على المضيّ في هذا الدرب.
لا أبالغ ان قلت انّه وصل بي الأمر الى التتيم بها.....
ولطالما أكثرت من مدحها ....ونفضت غبار الحاقدين عليها حتى اظهرها امام الناس على انّها نعم الصاحبة و نعم الصديقة....
لكنّي في هذه الأيام...بدأت أبتعد عنها شيئاً فشيئاً.....
بحثت السبب مراراً....كيف لا أبحث و قد كنت من أشدّ المتعصبين لها!!!!......
فوجدت انّ الدعاة على طريقها هم دعاة على أبواب الفشل......
بسبب منهجهم و اهمالهم سأفقد معشوقتي:( التي لطالما أحببتها....
فلا سامحهم الله....
وها أنا اليوم ولم يبقى بيني و بينها سوى خيط رفيع من الأمل.....أحاول ان أقوّيه حتى لا أفقدها....
فتضيع حياتي معها.
السلام عليكم.....
لا تؤاخذوني على الغموض . ولكن هذا بالفعل ما أشعر به.
و أنا اهدي هذا الموضوع الى أحد الإخوة لي في الله الذي سيفهم بالتأكيد ما قصدت به.
و آخر دعوانا أن الحمد لله ربّ العالمين.