اللهم فرج عن الشعب السوري همه وانصره على أعدائه... والله إن كلام المتظاهرين يدمي القلب لأنه يظهر الحرقة المكنونة في صدورهم والتي طالما حلموا أن يعبروا عنها ... وها هم اليوم وبكل جرأة يقفون في شوارع...
نوع: مشاركات; عضو: أم أحمد القلموني
اللهم فرج عن الشعب السوري همه وانصره على أعدائه... والله إن كلام المتظاهرين يدمي القلب لأنه يظهر الحرقة المكنونة في صدورهم والتي طالما حلموا أن يعبروا عنها ... وها هم اليوم وبكل جرأة يقفون في شوارع...
ما شاء الله... نبارك لجميع الناجحين في مدرسة المنار الإسلامية خاصة وفي بلدة القلمون الحبيبة عامة ... وعقبال الشهادات العليا بإذن الله...
الله يوفقهم يا رب... يعني هادا بحد ذاتو نجاح باهر من قبل ما يشاركوا في السباق... الشعب الفلسطيني شعب جبار... يا ريت تواكبوا الحدث وتنألولنا خبر النتيجة إن شاء الله...
ما شاء الله أناشيد إيمانية طيبة ذكرتنا بأيام المسيرات التي كانت تجوب شوارع البلدة يوم العيد...
نشيد جئناك أتينا ندعوك جميل جداً ولحنه عذب يمس شغاف القلب...
والله ما كان المقصود من كلامي أبداً ما رمت إليه جملتك الأولى يا أخ محمد... على العكس أنا مدينة ل"أبو أحمد" ولكم أيضاً بكل الشكر ولا أنسى فضل أحد... ولكن كنت أود فقط أن أظهر من خلال ما كتبه أحمد مدى...
في ظل الغياب الإضطراري والمتكرر للوالد الحنون والأب الغالي أبو أحمد عن المنزل، وذلك بسبب التحضيرات للمخيم الصيفي، يجد أحمد أمين نفسه مضطراً ليبرق لأبيه ليلاً بهذة الرسالة المستعجله... عله يشرح له...
والله أنا لست باحثة لا في الجيولوجيا ولا في الفلك ولكني أحس أن كل ما له علاقة في علوم الأرض والأحياء يستهويني جداً ولذلك أحببت المشاركة... والشغلة التانية إنو ما شاء الله لا قوة إلا بالله يعني عنجد...
الثورة العربية
دماؤنا غزاوية، نفوسنا ليبية، أجدادنا شامية، دقات قلوبنا مصرية، أبطالنا تونسية، أرواحنا عراقية، اجسادنا يمنية، بصماتنا فلسطينية، ووحدتنا عربية.
أسود وأسود اقتحمت ميادين التحرير،...
ما شاء الله... لا قوة إلا بالله... الله يحميك يا عائشة... إن هذه الكلمات إن دلت على شيء فإنما تدل على رقة قلب كاتبتها... ورجاحة عقلها... واحتلال قضية فلسطين حيزاً كبيراً من تفكيرها...
تابعي كتاباتك...
والله لكأن هذه الأنشودة قد نسجت الآن من دماء أخواتنا الشاميات الطاهرات اللواتي أبين أن تنطوي صفحة التاريخ إلا وقد كللنها بأمجادهن الأبية... ووالله لكأنني أحس مجيء نصر الله من بين أرواح الشهداء...
أشكر كل من وهب القليل من وقته لمتابعة هذه القصة وأشكر لكم تعليقاتكم التي لا تقدر عندي بثمن بل وأفرح جدا عندما أقرؤها... وان شاء الله يا إيمان تكرم عينك رح حط أصة غيرا ولو لم تكن من تأليفي... هلأ عم...
صارحت زوجة الرجل الطيب جميلة بالأمر، فتفاجأت جداً من ردها... لقد كان رداً حكيماً يدل على أن جميلة بنت واعية ومتفهمة...وكأنها لم تمر بفترة من المرض النفسي الذي كاد أن يفقدها عقلها...
أجابتها...
في هذه الأثناء كان الطبيب داخلاً إلى الغرفة فأخبره جهاد بما حصل... لا بأس ... بما أنها تحدثت معك فهذا يعني أنها في تحسن... دعها ترتاح اليوم ثم عد غداً واطمئن عليها... أريد أن أرى إن كانت سوف تسأل عنك...
في تلك الليلة لم يعرف النوم إلى عينيه سبيلاً... دقت الساعة السابعة فانتفض عن الأرض وكأن موعداً هاماً بانتطاره... أنهى تحضيراته الصباحية سريعاُ ثم توجه إلى المستشفى...استأذن بالدخول إلى غرفة جميلة......
بعد طول غياب وبعد بحث دام شهوراً عديدة... إلتقى جهاد بجميلة... ولكن ليس على الصورة المتوقعة... لقد انتظر جهاد للقياها ما يقارب الثمان سنوات... كان خلالها يكد ويجد ويتعب من أجل تأمين حياة سعيدة لأمه...
أنا أشكر الأخ أسامة طوط على هذه الخاتمة المؤثرة...بارك الله في... مبآ في داعي لكن كفيلكن الأصة...
بس عندي تعليق بسيط... هي جميلة متل الرجل الحديدي يعني ( غرندايزر ودوك فليت)... ساعة بتتحول على غادة...
نظرات لا يفهم ما المراد من ورائها جميلة وجهاد كل منهما يحدق في الآخر عله يرى فيه أو يلمح منه شيئاً من الماضي الذي طالما اشتاق إليه جهاد والذي كرهته جميلة وحقدت عليه كل الحقد....
أما الطبيب وجميع...
ها قد انقضت ثلاثة أشهر بأيامها ولياليها وجهاد ما زال يبحث عن جميلة... وفي صباح أحد الأيام ... تصله رسالة ... يا إلهي إنها من المستشفى... كانت رسالة تحذير ....
إن المهلة المسموحة بالغياب عن...
هههههههههه... طيب شلو علاءة هالعنوان بموضوع الأصة؟!
بس يمكن هادا كمان من اللمسات الجمالية التي تتمتع بها قصص الأرسينيك
قصة صداقة مؤثرة عنجد بس نهاية كتير مأساوية...
المهم شمعناتو العنوان "ر.إ.ب"؟
أكمل جهاد سبع سنين بنجاح، ودخل المرحلة العملية في أحسن مستشفايات أمريكا بسسب تفوقه الدائم على زملائه... وهكذا ترك العمل في المقهى فقد أصبح يتقاضى من المشفى مبلغاً يغنيه عن العمل الإضافي...
وذات...
شكراً على إعجاب الجميع بالقصة... وأنا سعيدة جداً بالمشاركات لأنا بتخليني حس الجمهور شو حابب إنا تكون النهاية...
بس بدي رد على الأستاذ أبو أحمد القلموني:
1- جميلة ما كانت بتعرف فرنسي حتى تقول...
في صباح اليوم التالي، خرجت أم إحسان بحثا عن جميلة في الأحياء المجاورة... لم تجدها... صارت تسأل المارة وتطرق الأبواب لكن أحداً لم ير بنتاً بهذه الصفات...
صعدت إلى الجبل القريب علها تجد لها أثراً...
وما لبثت أم جهاد أن أنهت كلامها حتى فارقت روحها الطاهرة الحياة...نادتها أم إحسان عدة مرات... ولكن لا حياة لمن تنادي...بكت كثيراً على رفيقة عاشت معها ما يقارب السبع سنوات لم تعرف منها إلا الخير فارتقت...
والله هو صحيح إنو قرار متسرع ولا يليق ببنت مثل جميلة تربت على الآداب الإسلامية... ولكن ما علمته عن حالها هو آخر ما كانت تتوقعه في حياتها ... ففي تلك اللحظة لم تحس إلا أنها في واقع من الكذب ......
توقفت أم جهاد عن الهذيان... أم جهاد هل أنت بخير؟!... فتحت عينيها وقالت:هل جميلة هنا؟ لا ... هل أناديها؟! إجلسي بالقرب مني... أريد أن أصارحك في أمر... خيراً يا أم جهاد لقد أفزعتني...
أحس أنه لم يعد...
ها قد أصبحت جميلة في سن الخامسة عشر، كانت نعم الصبية:جمال فتان، قلب طاهر، أخلاق عالية رفيعة، دين قوي متين... أحبت أم جهاد حباً لا مثيل له، فهي لم تكن لها أماً فحسب، بل مربية، معلمة، وخادمة، في الوقت...
أنا أشكر الجميع على قرآة هذه القصة وأحب أن أعلق على رد الأخ ramo يعني عنجد لولا هالمشاركة القيمة أنا ما كنت رح إئدر كفي كتابة
كانت رحلة شاقة بالنسبة لجهاد، فهذه أول مرة يذهب فيها خارج بلده، لم تكن لغته الإنكليزية جيدة ولكنه يستطيع أن يقول بعض الكلمات التي ساعدته ليصل إلى الجامعة ويستدل على الغرفة المخصصة له...
في...
قرر جهاد السفر... ففي الخارج يستطيع أن يعمل ويكمل دراسته في آن معاً، وبذلك يرسل إلى أمه وجميلة كل شهر مبلغاً صغيراً من المال يعينهما على ظروف الحياة القاسية...
وحانت لحظة الوداع التي لا بد...
هدأ الأب قليلاً، ثم وجه نظره نحو الطفلة التي تبسمت له وكأنها تعرفه منذ سنين عديدة... فأحس رقة في قلبه... وهنا قالت الأم: أرجوك يا أبا جهاد، تمهل قليلاً قبل أن تفعل ذلك... لماذا لا نتخذ من هذه الطفلة...
هذه قصة واقعية قد تحصل في كل زمان ومكان تترجم حال الحياة المرير الممزوج بالسعادة والألم في آن معاً. فلا شيء يدوم إلا وجهه عز وجل. لا أريد أن أطيل عليكم. والآن هكذا بدأت القصة:
وجدها، وهو عائد...
أيوة أخت هنادي! يا هيك النسوان على أولة إبني عبدالله يا بلا
ما شا الله قصة جميلة وأسلوب مشوق... إلى الأمام
نحنا متلهفين للخاتمة:d
والله على ما أظن إنو هذا الخال الحبيب عبدالله قوطة في بدايات عمله بالسعودية ولكن من كم سنة لا أعلم!
بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير ... إن شا الله بتتهنو يا رب وبتجيبو ذرية صالحة...
ألف مبروك هيوميييييي
ما شاء الله... للشاعر أحمد مطر نكهة خاصة بتعمل الشعر سحر... وتعقيبا على كلام أخي الشامي: هلأ ما إنت صرت كمان بتكتب شعر يعني يكمن لو اجتمعت إنت وفشلان وكتبتو ساعتا أحمد مطر ما بعود مبين بالمرة...لأنو...
هو يا أخي: الله سبحانه وتعالى رفع القلم عن الأولاد الصغار فإنت ليش عم بتحاسبن؟؟
الولد حلو متل ما هو ومتل ما هي طباعو وإلا ما كان إسمو ولد ولو إنو مرات الولد بكون بأمور أخرى أفهم بكتير وأحسن بكتير من...
هو كل ما الإنسان تواضع للشغلة وكان متفاني لأجلا كل ما بادلتو هادي الشغلة بالود والتقرب ... ولذلك فمن كتر منو متواضع فشلان للشعر نجد إنو عندما يأتي لينظم الشعر وكأنو الكلمات والأبيات هي التي تنظم...
أنا أعرف إنو البدانة عند الأطفال أي عندما يكونون في طور النمو تكون زيادة في عدد الخلايا التي مع العمر لا يقدر الإنسان البالغ التخلص منها ولذلك السبب كانت البدانة عند الأطفال أخطر من الكبار.
أما عند...
السلام عليكم جميعا
إن الموضوع الذي تطرحونه يستهويني جدا ولذلك أحببت المشاركة
إن من المعلوم أن عملية مضغ الطعام وهضمه وامتصاصه إلخ.... يؤدي إلى تنشيط الmetabolism الذي في دوره يستهلك الكثير من...
بارك الله لكما باللمولود الجديد وعقبال ما نفرحلا لهيام ان شاء الله
بارك الله بك يا زوجي على هذه الصور...
ويا ريت تحطلنا صور جديدة عن داخل المسجد...